قامت مجموعة من الصحف والمجلات بإطلاق قنواتها الخاصة فها هي الفضائيات والشاشات تأخذ نصيبها من شركة الصحافة المكتوبة رائدة العمل الإعلامي بعد أن سبقتها إلى الصحافة الإلكترونية، وذلك لا شك تكريس لثقافة الصورة وسيادة الإعلام المرئي.
والمتابع يلاحظ أن هذه القنوات أو أكثرها قد ابتعد كثيراً عما كان يقدمه كصحيفة أو مجلة، ولم يعد يربطها بمتابعها سوى الاسم الذي أبقي عليه فقط لتوظيفه تجارياً.