كشفت دراسة بريطانية أن الخوف من البدانة يدفع الناس لممارسة الرياضة أكثر من الأمل في تحقيق نجاح رياضي أو تحقيق مظهر حسن. أجرى الباحثون خلال الدراسة التي أشرف عليها البروفيسور بريت مارتين من جامعة باث مقابلات مع 281 شخصاً وطالبوا نصف المستطلعة آراؤهم من الرجال والنساء بتصور أنفسهم في شكل غير جذاب. ثم طلب الباحثون من هؤلاء المشاركين بأن يتصوروا أنفسهم مرة ناجحين ومرة غير ناجحين فيما يتعلق باللياقة البدنية.
وجد الباحثون أن الذين فكروا في الفشل الرياضي كانوا أكثر حماسة في ممارسة الرياضة لأنهم كانوا يخافون من المظهر القبيح، وبلغت نسبة هؤلاء 85% من الذين شملتهم الدراسة.
ولم تتعد نسبة المتحمسين لممارسة الدراسة لتفكيرهم في تحقيق نجاح فيما يتعلق باللياقة البدنية 65% من الذين شملتهم الدراسة وذلك لأنهم لم يعودوا يخافون أن يصبح مظهرهم سيئاً. ولكن النتيجة انعكست بشأن النصف الآخر من الأشخاص الذين خضعوا للدراسة والذين تراودهم فكرة تحقيق مظهر حسن من وراء ممارسة الرياضة حيث كان الذين فكروا في تحقيق نجاح من وراء ممارسة الرياضة أكثر حماسة (91%) من الذين كانا يفكرون في الفشل حيث لم تتعد نسبة المجموعة الثانية 57%. وأكد البروفيسور مارتين أهمية نتائج هذه الدراسة في الإعلانات الخاصة بأدوات مواد التجميل على سبيل المثال.
كشفت دراسة بريطانية أن الخوف من البدانة يدفع الناس لممارسة الرياضة أكثر من الأمل في تحقيق نجاح رياضي أو تحقيق مظهر حسن. أجرى الباحثون خلال الدراسة التي أشرف عليها البروفيسور بريت مارتين من جامعة باث مقابلات مع 281 شخصاً وطالبوا نصف المستطلعة آراؤهم من الرجال والنساء بتصور أنفسهم في شكل غير جذاب. ثم طلب الباحثون من هؤلاء المشاركين بأن يتصوروا أنفسهم مرة ناجحين ومرة غير ناجحين فيما يتعلق باللياقة البدنية.
وجد الباحثون أن الذين فكروا في الفشل الرياضي كانوا أكثر حماسة في ممارسة الرياضة لأنهم كانوا يخافون من المظهر القبيح، وبلغت نسبة هؤلاء 85% من الذين شملتهم الدراسة.
ولم تتعد نسبة المتحمسين لممارسة الدراسة لتفكيرهم في تحقيق نجاح فيما يتعلق باللياقة البدنية 65% من الذين شملتهم الدراسة وذلك لأنهم لم يعودوا يخافون أن يصبح مظهرهم سيئاً. ولكن النتيجة انعكست بشأن النصف الآخر من الأشخاص الذين خضعوا للدراسة والذين تراودهم فكرة تحقيق مظهر حسن من وراء ممارسة الرياضة حيث كان الذين فكروا في تحقيق نجاح من وراء ممارسة الرياضة أكثر حماسة (91%) من الذين كانا يفكرون في الفشل حيث لم تتعد نسبة المجموعة الثانية 57%. وأكد البروفيسور مارتين أهمية نتائج هذه الدراسة في الإعلانات الخاصة بأدوات مواد التجميل على سبيل المثال.