على اختلاف أنماط الحياة وسرعة إيقاع المستجدات التي نصطدم بها لمواكبة عجلة الزمن أحياناً يدلف إلى قلوبنا أحاسيس تذهب إلى طي الكتمان.. تتبلور ككرات الزجاج لا تفك شفراتها سوى أبجدية تفترش سطور المذكرات.. تستنجد الراحة في البوح وتبدأ علاقة حميمة بين أنفاسنا المأسورة وأوراقنا البيضاء.. تكون فيها أقلامنا أداة ترجمة لمشاعرنا المختلفة بشفافية تحوي مكنونات النفس بلغة مكتوبة
...>>>...