|
الإفتتاحية مجلة الجزيرة في عددها الثالث
|
هذا هو العدد الثالث من مجلة "الجزيرة"..
الإصدار الذي استقبلتموه بحفاوة..
وأشدتم به كإصدار مميز..
وقلتم فيه من الثناء ما لا نستطيع نحن أسرة التحرير أن نقوله عنه..
* * *
إنه العدد الجديد والثالث من مجلة الجزيرة..
بمضمونه وإخراجه وما استجد فيه..
يحاول الزملاء أن يكون مستوى المجلة مواكباً مع ما يتقد من طموح في كل واحد منهم..
وأن يكون هذا الإبهار في عمل صحفي كهذا متواصلاً ومستمراً وصولاً إلى ما هو أفضل..
* * *
المجلة لا تزال في بداياتها..
وهذه قناعة كل الزملاء..
وهم يعدونكم بمشروع صحفي أكثر تميزاً مما هي عليه مجلة الجزيرة الآن..
إنهم باختصار يتجهون إلى الابتكار لا إلى المحاكاة في إصدار مجلة الجزيرة وهذا هو التحدي..
ويقولون: إن العدد الأول ثم الثاني وهذا العدد الذي بين أيديكم لا تعدو أن تكون البداية لهذا المشروع الصحفي الكبير..
* * *
اطمئنوا إذاً..
فمجلة الجزيرة لن تكون محاكاة لمثيلاتها..
وبالتأكيد لن تكون مثل غيرها..
وملامحها ومظهرها وموادها تنطق بما لم نقله عنها..
* * *
المهم أن يستمر الزملاء على هذا المستوى من الحماس والتصميم.. وأن تكونوا كقراء العين التي تراقب وتكشف لنا مكامن الخلل إن وجد لنعمل على تلافيه..
* * *
بقي أن أذكِّركم بأن شعارنا وشعاركم..
الجزيرة تكفيك..
خالد المالك
|
|
|
منهجنا
|
أخي القارئ أختي القارئة سيكون هدفنا الأول تقديم المفيد لكم لكل أفراد الأسرة الكبار والصغار وسنحقق رغباتكم في طرح المواضيع التي تريدون فقط اكتبوا لنا مقترحاتكم وسنكون سعداء بتلبيتها والكتابة عنها مواضيع مستقلة بدونكم لا حاجة لأن نكتب وان لم نقدم ما يروق لكم فسنعلن فشلنا الذريع وننسحب ونترك المجال لغيرنا فما رأيكم ان تتكرموا بأسئلتكم والتي سنخصص لها زاوية خاصة اهتمامنا الأول مواضيع التغذية أثناء المرض أو للوقاية من الأمراض وسنركز على تلك المنتشرة في مجتمعنا بشكل أكبر نريد أن نطرح الرأي العلمي والطبي في تلك المواضيع بكل وضوح لعلمنا بحرص الجميع على صحتهم وحرصنا كذلك عليكم بالذات لما كثرت المؤثرات السيئة على صحتنا ستكون مسؤوليتنا البحث عن أفضل الحلول لعلاج المشكلات والتأكد من سلامة المعلومات التي ستطرح عليكم فليس لوجهة النظر المجردة في صفحتنا مجال سنحاول طرح مسابقة بسيطة قريبا نأمل ان تكرمونا بالمشاركة فيها وعلينا تقدير تلك المشاركة ببعض الجوائز.
نرحب بأسئلتكم الخاصة بأمور الصحة والتغذية على عنوان الصحيفة وعلى البريد الإلكتروني الواضح في أعلى الصفحة.
.....
الرجوع
.....
|
|
|
|