|
الإفتتاحية مجلة الجزيرة في عددها الثالث
|
هذا هو العدد الثالث من مجلة "الجزيرة"..
الإصدار الذي استقبلتموه بحفاوة..
وأشدتم به كإصدار مميز..
وقلتم فيه من الثناء ما لا نستطيع نحن أسرة التحرير أن نقوله عنه..
* * *
إنه العدد الجديد والثالث من مجلة الجزيرة..
بمضمونه وإخراجه وما استجد فيه..
يحاول الزملاء أن يكون مستوى المجلة مواكباً مع ما يتقد من طموح في كل واحد منهم..
وأن يكون هذا الإبهار في عمل صحفي كهذا متواصلاً ومستمراً وصولاً إلى ما هو أفضل..
* * *
المجلة لا تزال في بداياتها..
وهذه قناعة كل الزملاء..
وهم يعدونكم بمشروع صحفي أكثر تميزاً مما هي عليه مجلة الجزيرة الآن..
إنهم باختصار يتجهون إلى الابتكار لا إلى المحاكاة في إصدار مجلة الجزيرة وهذا هو التحدي..
ويقولون: إن العدد الأول ثم الثاني وهذا العدد الذي بين أيديكم لا تعدو أن تكون البداية لهذا المشروع الصحفي الكبير..
* * *
اطمئنوا إذاً..
فمجلة الجزيرة لن تكون محاكاة لمثيلاتها..
وبالتأكيد لن تكون مثل غيرها..
وملامحها ومظهرها وموادها تنطق بما لم نقله عنها..
* * *
المهم أن يستمر الزملاء على هذا المستوى من الحماس والتصميم.. وأن تكونوا كقراء العين التي تراقب وتكشف لنا مكامن الخلل إن وجد لنعمل على تلافيه..
* * *
بقي أن أذكِّركم بأن شعارنا وشعاركم..
الجزيرة تكفيك..
خالد المالك
|
|
|
القبعات المكسيكية لاجتذاب الزوار
|
اعتبارا من مطلع نوفمبر سيقوم 70 من رجال الشرطة بمكافحة الجريمة في قلب مدينة مكسيكو سيتي وهم يرتدون ملابس "الشارو" الحقيقية.
ويعتبر "الشارو" اللباس الأصلي لرعاة البقر المكسيكيين. وتتضمن تجهيزاتهم على مهاميز (لهمز الخيل) ومسدسات وقبعات رأس عريضة ذات حواف مستدقة تعرف بالصمبريرة.
جاءت فكرة هذا اللباس الجديد من قبل مسؤولي السياحة الذين يعتقدون أنه سيساعد على اجتذاب الزوار في حين سيمكن الشرطة أيضا من أداء عملها في مكافحة الجريمة المتزايدة.
في حال نجاح المشروع يخطط المسؤولون لزيادة عدد أفراد شرطة "الشارو" إلى80 فردا بعد شهرين ثم إلى 120 مع مطلع العام الجديد.
.....
الرجوع
.....
|
|
|
|