عامل تابع لشركة (فيرجين غالاستيك) (يمين) يهم بالصعود إلى داخل المركبة المستقبلية والتي تمثل الوسيلة الجديدة لسياح الفضاء في المستقبل. ويظهر في الشاشة الملياردير ريتشارد برانسون والمعروف بشغفه الكبير للمغامرة وذلك بمتحف لندن للعلوم وتم عرض هذا النموذج الذي يمثل الحجم الطبيعي للمركبة الفعلية، والتي تجمع في تركيبها الفريد ما بين نموذج الصاروخ والطائرة، ويتوقع أن تقوم بأول رحلة سياحية للفضاء الخارجي العام 2009م.