* هل أنت ممن يحرصون على مواكبة جديد الجوال، وما نوع جوالك الآن؟
أنا لا أحرص على مواكبة جديد الجوال ولا أقوم بتغيير جوالي بشكل دائم ولكن هذه الفترة أحرجني بعض الأصدقاء والناس وقمت بتغييره، وجوالي الآن هو نوكيا (الفيصلية) وكذلك نوكيا (N91) (ان واحد وتسعين).
* ما التقنيات التي تفضل وجودها في جوالك؟
من وجهة نظري إن الشخص الذي يحتاج هذه التقنيات ويستفيد منها كالكاميرا والجيل الثالث بفضل وجودها فأنا استخدم تقنية الجيل الثالث عند السفر لأنني أحتاج إليها وأنا في الخارج وكذلك الكاميرا لتصوير شيء ضروري مثلاً وأنا ذاهب للخارج.
* هل الجوال ضروري في حياتك؟
نعم الجوال أصبح شيئاً ضرورياً في هذه الأيام، ولكن أعتقد أن الاستغناء عنه في بعض الأحيان يكون راحة.
* هل مرت عليك لحظة تمنيت فيها عدم افتنائك للجوال؟
في بعض الأحيان مثلاً عندما يقوم شخص بإزعاجي في كل الأوقات أتمنى لو أنني لم أقتن هذا الجوال، وقد دفعني ذلك لتغيير رقم جوالي بعد أن تهاتف علي ترسانة من اتصالات المعجبين ينادوني فيها ب (خروفي.. خروفي وطاعون).
* في أي الأوقات غير أوقات العمل أو الاجتماعات لا ترغب بالرد على الجوال؟
عندما أكون جالساً في البيت مع الأولاد لا أرغب كثيراً بالرد على الجوال في هذا الوقت خصوصاً.
* هل لا يزال جوالك الأول موجوداً لديك وهل تحتفظ بهواتفك أم تهديها؟
غالباً لا أقوم بالاحتفاظ بالأجهزة القديمة لدي، ولكني أقوم بإعطائها مثلاً لسواق أو أهديها لأي شخص يمكنه الاستفادة منها.
* أي النغمات تحب سماعها في جوالك وما النغمة المستخدمة في جوالك الآن؟
أفضل سماع نغمة الديك أو أي نغمة رنة عادية والنغمة المستخدمة في جوالي الآن هي رنة عادية ولكنني لا أفضل استخدام النغمات ذات الأصوات العالية والأغاني فأنا لا أعتقد أنها تناسب الجوال.
* من هو الشخص الذي يكثر من أرسال الرسائل على جوالك وهل تحرص في الرد عليه؟
الصراحة كثيرون الذين يقومون بإرسال الرسائل فمنهم تجده كل فترة يقوم بإرسال رسالة وأنا أقوم بالرد عليها لكي يقوم بالتواصل معي وهنالك آخرون تجدهم لا يرسلون إلا في وقت الأعياد وأنا أحرص كذلك على الرد عليهم.
* هل تستخدم الجوال أثناء القيادة؟
بالصراحة استخدم الجوال أثناء القيادة ولكنني أحاول أن أخفف السرعة وأنتبه على الطريق وأنا أتحدث في الجوال أثناء قيادتي السيارة.
* ما هي المكالمة التي أزعجتك عندما تلقيتها؟
خبر وفاة الوالد كان هو المكالمة التي ازعجتني بشكل كبير عندما تلقيتها.
* من هو الشخص الذي تترك جوالك بين يديه؟
جميع أصدقائي ممكن لي أن أترك جوالي لديهم وفي بعض الأحيان أتركه مع أي شخص بالشارع فقد حدث وأن طلبني الجوال عامل في الشارع وقمت بأعطائه له.