194 صفحة من القطع المتوسط
لأمة الإسلام وجَّه خطابه الشعري بما يحمله ذلك الخطاب من أمل. وألم.. أمل في حياة أمثل وأفضل.. وألم يعتصر قلبه من مخاطر وتداعيات تطال أوطانها.. وتنال إنسانها.. لتكن البداية لأنه جرح:
في لوحته الأولى يقول:
وطني في حماك مأوى غريب
وحمى خائف. ومنبع صادي
غير أني أهديك نصح محب
لم تذق مقلتاه طعم الرقاد
كم صديق يريك وجه ...>>>...
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
صفحات PDF
البحث
أرشيف الأعداد الأسبوعية
ابحث في هذا العدد