الأخ الكريم خالد حمد المالك
رئيس تحرير جريدة الجزيرة سدد الله خطاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
قرأت بكل تقدير وامتنان الملف الذي أعدته الثقافية عني، وكما عودتنا الجزيرة بالمفاجآت المميزة انتهاءً باستثنائية الصديق غازي أعاده الله إلى أرض الوطن معافاً.. فلكم مني (جميعكم) كل الحب والتقدير وللاخوة الذين شاركوا بالكتابة عني أقول: ظننتكم تكتبون عن إنسان مثالي آخر أم هي عين الرضا.. شكراً
مع صادق تحياتي،،
أخي المبدع الدكتور إبراهيم التركي
سلام الله عليكم وبعد:
استطعتم باستحضاركم ذاكرة الآخرين عني أن تلبسوني ثوباً قشيباً مرصعاً بالحب والوفاء أعاد إلي بعضاً من حيويتي التي تقاوم عوامل الزمن والانكسارات التي تعاني منها الأمة.
لك الحب والتقدير ولأصدقائي الذين تبارت أقلامهم بكيل المديح لي: شكراً وليصدقوني أنني لازلت أبحث عن طريقي نحو ما يشبع إيماني بالمثل التي تعشقون
أخوكم- إبراهيم العواجي