من مواليد 15 أيلول 1957
له 4 بنات
الدراسة والاختصاص:
1992: CEDEP-INSEAD (فونتنبلو - فرنسا)
1997-1980: المدرسة العليا للصحافة (باريس) مجاز في الصحافة
1997 1980: المدرسة العليا للدراسات الدولية مجاز في العلاقات العامة
النشاط المهني:
- رئيس مجلس إدارة والمدير العام لجريدة (النهار) منذ شهر كانون الثاني 2000.
- المدير العام لجريدة (النهار) (1993-1999) ولمجلة (نون) الشهرية باللغة الفرنسية من العام 1997- 2002م.
- المدير العام ورئيس تحرير المجلة الأسبوعية (النهار العربي والدولي) (1979-1990) وكاتب الافتتاحية فيها.
- محاضر وضيف دوري لبرامج في الإذاعة والتلفزيون (حلقات سياسية).
- أعدّ وقدّم برامج تلفزيونية سياسية.
النقابات والتجمعات:
- عضو في نقابة الصحافة اللبنانية.
- عضو في ال WAN (الاتحاد الدولي لناشري الصحف) منذ العام 1990.
- عضو في (صندوق دعم حرية الصحافة في العالم) الذي انبثق من ال WAN عام 1994.
- مستشار رئيس الاتحاد العالمي للصحف لقضايا الشرق الأوسط.
- عضو في ال IAA(المؤسسة الدولية للإعلان).
- عضو في نقابة الصحافة الأسبوعية (باريس).
- الأمين العام للجبهة اللبنانية (1990).
- مؤسس (حركة دعم التحرير) (1989).
- عضو في الجبهة اللبنانية (1986-1989).
- عضو في لقاء قرنة شهوان (2000) والمعارضة اللبنانية.
بعد الرحيل
أبرز ما جاء في رثاء جبران رسالة التعزية التي كتبها الشاعر السوري منذر المصري الى الأستاذ غسان تويني ووقع علىها عدد من المثقفين في سورية والتي كان لها عظيم الأثر في نفس غسان وجاءت تحت عنوان ليس لنهر الحرية أن يجف وفيما يلي نص الرسالة كاملاً:
تأخرنا في تعزيتك! ولكن هل تأخرنا كفاية لنصل في وقتنا المحدد، عند دورنا، آخر الصف، كما ولدنا، كما ولدنا ووجوهنا إلى الحائط... فإذ بنا الأحرار، كما أنت أسميتنا. أكان يلزمنا كلُّ هذا الوقت لننفض عنا الخوف، ونتمالك روعنا... أكان يلزمنا كلُّ هذا الوقت لنصدّق، أن جبرانَ آخر من حملة الراية وملتفحي الوشاح.. قد غاب. وهل تقبل عذرنا، حين نقول: إنه قد حال بيننا وبين الوصول إليك، جدار من دخان أسود يسد الأرض، ويغطي بجناحيه الكتيمين نظرة السماء! غير واعد بشيء سوى الخراب والموت.
تأخرنا، لأنه ليس لكلماتنا قوة ألمك، ولا عظمة حزنك، ولا أن تجاري، مهما صدقت، كبرياء تواضعك. ولكنه جبرانك من أوقفها، وجهاً لوجه القتلة، عيناً بعين الجريمة! ولكنه جبرانك وسميرك، وبقية أبنائك، نحن، من ليس لدينا، سواها، كلماتنا التي يبدو وكأنها حقاً، تخيفهم. غاب جبران، ولكنه ليس وقت دموع ويأس، ولا وقت كراهية وانتقام، أنت قلت. بل بصيص ضوء شق شحم الليل، لينعكس بريقه في عيوننا، خيط هواء في نفق الدخان، أراد لنا أن نتنفسه من طرفه ونتقدم إليه.