* البطولة التي تحققت بعد فارق (16) نقطة ستبقى خالدة في سجلات التنافس ولا يمكن لأي متعصب محوها.
* * *
* غادر مكانه، وستبقى أفعاله وأعماله مدونة.
* * *
* فريقهم لم يحقق بطولة دوري الأبطال منذ تأسيسه و(يطقطقون) على من حققها أربع مرات.
* * *
* تم تحديد الملعب وفقاً لجماهيرية النادي.
* * *
* مهاجمة الشخصية بعد تركها موقعها مجرد ذر للرماد في العيون فقد كانوا أكثر المستفيدين منه.
* * *
* قادم من خارج الحدود ودوره أن يكون (بوقاً) لأي مسؤول في النادي ليحظى بالاستضافة محفولاً مكفولاً؛ طيراناً وإقامةً وكابينةً خاصةً مجانيةً خلال المباريات.
* * *
* كانوا يتندرون على الاحتجاج الخارجي بأنه وهمي وغير حقيقي، طلع في النهاية حقيقة!
* * *
* المحلِّلون أكدوا أن ذلك الفريق هو الأكثر استفادة من الأخطاء التحكيمية وأنه صعد لمركز لا يستحقه.
* * *
* لا يمكن أن يخلو طرحهم من الكذب والتضليل والتدليس؛ فتلك بضاعتهم ولا يعرفون غيرها.
* * *
* النجاحات لا تحجب الإخفاقات، ولو عملوا في فترة الانتقالات بشكل ذكي لكان وضعهم اليوم مختلفاً.
* * *
* أكثر ما يهدِّد النادي حالياً هي النظرة المادية للإداريين الذين يفضِّلون التوفير والترشيد في النفقات على مشاريع التطوير. وما إلغاء اللعبة المختلفة بعد أن تطورت إلا دليل على ذلك بعد أن ارتفعت تكاليفها.
* * *
* لا يستطيعون إبراز بطولاتهم إلا بالتزييف، ولا يقدرون على التقليل من بطولات النادي الكبير إلا بالتزوير! الحقائق موجعة.
* * *
* يقول لو دربت في زمن «الفار» لم أخسر، حتى في زمن «الفار» يا كابتن عملوها. لا يردعهم شيء!
* * *
* لا يجرؤ على عمل شيء من الذي يعمله لو لم يكن مأموراً! فهو وغيره مجرد أدوات.
* * *
* القرعة منحتهم فرصة ذهبية لمسح الهزيمة التاريخية المذلة.
* * *
* البسطاء توهموا أن الابتعاد جاء عقوبة بينما في الحقيقة أنه جائزة لموقع أكبر.
* * *
* كانت أمامهم فرصة ذهبية في فترة الانتقالات الماضية لدعم فريقهم بعناصر قوية ولكنهم فضَّلوا مبدأ التوفير في النفقات.
* * *
* سيكون البديل القادم أسوأ! فالواقع لا يتغيَّر بتغيُّر الأسماء.
* * *
* الزمن كفيل بأن يثبت مستقبلاً للفرحين برحيله أنه كان مجرد أداة عندما يشاهدون أن الوضع لم يختلف ولم يتغيَّر.
* * *
* نصف ضربات الجزاء التي نالوها كانت بغير وجه حق.
* * *
* كان دوره تجاه النادي الكبير بث شائعات التعاقد مع أسماء عالمية ليعيش جمهور النادي في أحلام سرعان ما تتبخر بعد أن تحصل أطراف أخرى على حصتها الدسمة.
* * *
* بسجل أسود رحل وغادر المشهد، كما يرحل الفاشلون.
* * *
* الدعم التحكيمي للفرق السنية متلازمة يحظى بها المدلَّل منذ عقود والنتيجة انخداع بانتصارات وهمية.
* * *
* عندما كان الكبير يقف على قمة القارة كانوا يصارعون على الهبوط.
* * *
* تسويق اسم النجم السابق للمنصب الشاغر مجرد شائعات تم بثها بهدف وصول صاحب الميول كالعادة.
* * *
* هل يستيقظ ضميره مستقبلاً ويعتذر عن كل ما فعله؟! تغيير المكان لا يغيِّر من الوقائع.