* اللاعب السابق لم يستلم حقوقه ورواتبه المتراكمة فحسب، بل حتى إيجار منزله الذي كان يسكن فيه بعض مدربي النادي رفضوا تسديده!
* * *
* طويت صفحة المحاسب الأسبق، ولكن لم تطو صحائف الحقوق التي كان يتفنن في إخفائها.
* * *
* وضع اللاعب ينطبق عليه المثل (من جاء بلا دعوة نام بلا فراش).
* * *
* لاموه على عدم معرفته بالمؤسس وهم لم يخبروه بأن المؤسس لم يتجاوز عمره (12) عاماً..!!
* * *
* لم يقف في وجه اللاعب المعتزل سوى الشخصية القوية الذي رفض كل توسلاته لأنه يعرف ألاعيبه وأساليبه الملتوية.
* * *
* حديث نجمهم كان صدمة لهم لأنه نسف تدليسهم وتضليلهم من أساسه.
* * *
* جمهور النادي أصيب بالصدمة بعد خبر تعافي حارس المرمى وعودته للفريق.
* * *
* تطفلهم على مشاركة الفريق الكبير في التظاهرة العالمية مثيرة للاشمئزاز، فهكذا هم يسعون دوماً للخروج من الظل الذي يعيشون فيه والاتجاه نحو أضواء النادي الكبير.
* * *
* اللاعب الأجنبي أصيب بالتبلد بعد سلسلة الصدمات التي تعرض لها والخسائر المتتالية، وأصبح يشارك ولا يبالي.
* * *
* تاريخهما السابق يشهد بعراكهما في الملاعب ونيل البطاقات الملونة في كل مناسبة، واليوم يظهران كنقاد يقدمون النصائح بشكل مستفز.
* * *
* في المؤتمر الدولي غابت مجموعة «يكيكي وشركاه» لأن الحضور مهني خالص، لا مكان لأصحاب الادعاء والتزييف.
* * *
* خرج الفريق الخليجي من البطولة القارية دون أن يستمع لنصيحة محلل المختبرات بالاحتجاج المضحك.
* * *
* كان تقدمه للعمل أفضل خطوة اتخذها حيث أقفل باب القيل والقال أمام الباحثين عن شماعات للهزائم.
* * *
* لازال يبحث عن الواسطات لاستعادة أمواله، وما دفعه في لحظات الاندفاع والركض وراء أوهام النجومية التي تبخرت بعد هزيمة مريرة.
* * *
* الأسطورة اعترف بأن فريقه كان يستفيد من الصافرة!
* * *
* ميول الرئيس السابق لناديهم تجاه النادي المنافس ليس سراً، ولا جديداً، فوقوف النادي المنافس معهم يشهد له التاريخ منذ أيام المؤسس الحقيقي لناديهم.
* * *
* اللاعب سكت عن أشياء كثيرة ستفجر الساحة لو كشفها، ولكنه التزم بنصيحة ليس كل ما يُعلم يقال. واكتفى بما قاله.
* * *
* مرحلة ما بعد التوقف قد تشهد صداماً قوياً تجبر المدرب على إضافة عنصر مهم لدكة البدلاء.
* * *
* الناقد اتبع أسلوب تمرير «الكذبات» ليجد لنفسه موقعاً بين الكم الهائل من ضيوف البرامج؛ فهذا النوع من الأحاديث لا يلفت النظر إليه. في ظل العجز عن تقديم رأي يلفت النظر بصدقه.
* * *
* الاستقالة المنتظرة تم تقديمها وهي موجودة على مكتب صاحب الصلاحية تنتظر الموافقة.
* * *
* سيتغير الوضع، وتتغير الأسماء وسيندمون على الضغط الذي كانوا يمارسونه، وسيعرفون أن من دفعهم لذلك ضحك عليهم.
* * *
* رحل المدرب وبدأ مسلسل الأكاذيب بشأن تعامله مع اللاعبين. وكل من لم يلعب أساسياً ابتكر قصة.
* * *
* العقلاء يتعاملون مع تعليقاته على تغريداتهم بالصمت كجزء من العلاج النفسي له.
* * *
* قضية صلاحيات جديدة تفجرت وربما تشغل الجمهور خلال الفترة القادمة وتبدأ مرحلة أخرى من المطالبات.
* * *
* اعتذاره عن ظلمه السابق للفريق الكبير لن يمحو تاريخه السيئ. ولن يغفر له الجمهور سوء أفعاله، فلم تكن أخطاؤه عارضه بل كانت مستمرة.
* * *
* لم يكن خطأ واحدا حتى يعتذر عنه، ولا اثنين ولا عشرة، بل كانت سلسلة ارتبطت به، كان نتاجها تاريخ اغتصبه من صاحب الحق وجيره للمنافس.
* * *
* لا يمكن أن يظهر هؤلاء في غير هذه البرامج الرديئة والتي تناسب فكرهم ومنطقهم.