* عدد الحضور يختلف بشكل كبير عندما تكون المباراة في ذلك الملعب.
* * *
* مشكلته أنه عندما يتحدث ويسوق الكذبة وراء الكذبة أنه يظهر بوجه مزيف ولا يرف له جفن.
* * *
* تخفيف العقوبات كان خطأً كبيراً، فكان يجب إصدارها وفق حجم المخالفة ليأخذ كل مخطئ جزاءه العادل.
* * *
* الجاهل اعترض على تصميم المنشور في المنصة! وحذر من مقاضاتهم من قبل صاحب الصورة المتوفى قبل خمسمائة عام.
* * *
* سقط جسر الفطاير.
* * *
* ما كان يمارس أيام المنتديات من دجل وتدليس لا يمكن أن يعاد في زمن السوشال ميديا.
* * *
* يمارس الكذب ويسوقه من قناة إلى قناة ومن برنامج إلى برنامج.
* * *
* غاب عن المباراة لأسباب انضباطية، بعد أن تمت معاقبته لعدم احترامه مدربه.
* * *
* الاشتباك بين المحلي والأجنبي حدث بسبب تصرف غير مقبول قام به الأجنبي تجاه أحد زملائه.
* * *
* ردود الأفعال بعد الفوز الهزيل كشفت حجم الجهل والأمية الكروية في مدرجهم.
* * *
* بعد أن فرغ من سلسلة الكذب والتدليس، قام بنشر الآيات القرآنية.
* * *
* من المفترض منع فئة من الجمهور من الحديث مع بعضها أثناء الحضور في الملعب لكي لا تنكشف لغة «ما وراء بلاد السند».
* * *
* أحد المبعدين عن البرنامج ذكر أنه سيعود قريباً وأن ما حدث مجرد إجراء مؤقت.
* * *
* تذاكر المنصة تتعرض للتجفيف بسرعة البرق من هوامير السوق السوداء.
* * *
* الحارس الأجنبي يستحق الثناء وهو يتميز ويتألق، ولكنه يستحق المحاسبة عندما يتحول بمزاجه إلى حارس عمارة.
* * *
* عندما يكون في حقيقته ضعيفاً وهشّاً بذلك الشكل المثير للشفقة فلماذا يظهر نفسه كالطاؤوس؟
* * *
* الفار في الملعب إياه خارج نطاق السيطرة وخارج نطاق المركز الموحد.
* * *
* الحركة غير مقبولة ويفترض أن يكون لها وقفة مع صاحب القرار بالإبعاد النهائي.
* * *
* لابأس من الاستعانة بالمنظمين في تنفيذ التيفو، أو بالجاليات أيضاً إذا لزم الأمر.
* * *
* الشعبية الطاغية في الصين تحولت إلى جالية «كيرلا» محلياً.
* * *
* المدرب في سباق مع الزمن لعودة الحارس الأساسي خشية مفاجآت الحالي غير السارة.
* * *
* كالعادة يحاولون تكبير الفريق بالتفخيم والتضخيم فيما هو أضعف من جناح بعوضة.
* * *
* لولا «الدف» المكتبي و»الدفع» الملعبي لكان في المناطق الدافئة.