- المعتدى عليه قبض الثمن، وأقفل الملف.
* * *
- تمت استضافته بناءً على طلبه من أجل تمرير معلومات غير صحية ومغالطات كما هي العادة.
* * *
- تحرير شيك بلا رصيد ومن حساب راكد يؤكِّد أن النيَّة مبيَّتة.
* * *
- منصة مهمة يمولها العضو الداعم وتخدم المنافس!
* * *
- كل المخالفات بجميع أنواعها لديهم.. يتنفسون المخالفات.
* * *
- اللاعب يحتاج إلى عرض على طبيب نفسي فما يصدر منه من حركات وأفعال غير سوية تفرض عرضه وبشكل عاجل على أخصائي لعلاجه نفسياً وإنقاذه من حالته الصعبة التي يعيشها.
* * *
- لو أن مدير المركز الإعلامي علَّق على مباريات فريقه المفضَّل لكان أكثر هدوءاً وتعقّلاً من ذلك المعلِّق المشجع المتعصِّب.
* * *
- المباراة تُقام التاسعة ليلاً والمراسل الميداني يطالب الاتحاد الآسيوي بالتدخل لأن الفريق الآخر لا يصوم فيه إلا لاعب واحد!
* * *
- وضع لاعبيهم الأجانب بين إصابات وسوء سلوك وتراجع في المستوى يمثِّل حصاد النوايا!
* * *
- في انتظار إعلان نتائج التحقيق في قضايا الإدارة السابقة! حتى لا تكون سابقة يمارسها كل ناد ويستند عليها من أجل «التملّص» من مسؤولياته.
* * *
- السمسار صار صاحب القرار
* * *
- الشعور بخطر الخروج من المنافسة القارية وانطلاق الفريق الكبير نحو التأهل جعلهم يتفقون على التقليل من قيمة المشاركين.
* * *
- مهما تغيَّرت الأسماء والوجوه يبقى المنهج واحداً لا يتغيَّر وهو منهج المخالفات وكسر الأنظمة واختراق اللوائح.
* * *
- فضح نفسه بأنه وراء كل التزوير والتزييف في الحقائق والمعلومات التاريخية. فكر بال ومتخلِّف.
* * *
- البرنامج المخترق سيبقى مخترقاً ما دام القائم عليه يغلب مصالحه وعلاقاته وميوله.
* * *
- القرار الأخير لم يخل من الإيجابية، فمن خلاله اتسعت دائرة العارفين بالمدلّل الذي يلعب خارج الملعب أكثر مما يلعب داخله.
* * *
- وظَّفوا كل الإمكانيات لخدمة المدلَّل بما في ذلك المدرب السمسار.
* * *
- رد فعل المدرب الغاضب ربما يكون ثمنه غالياً إن تكرر!
* * *
- مجاراة ما يُطرح في تلك المنصة ليس هبوطاً في المستوى ولكنه سقوط لما دون القاع الثقافي والفكري وحتى الأخلاقي.
* * *
- التفكير بتقديم الاستقالة جاء متأخراً جداً وبعد خراب مالطا.
* * *
- نجوم النادي يعتزلون ويقابلون بالتهميش والإساءات من داخل البيت، والمناصب الإدارية والفنية تذهب لغير أبناء النادي.. أي جحود وأي نكران.
* * *
- في تلك المنصة الجهل وضحالة الثقافة يمكن أن يكونا مصدر رزق لصاحبها.