- كسب الهلال مباراته المعتادة أمام النصر، وواصل صدارة الدوري، فيما تراجع النصر مركزًا واحدًا في سلم الترتيب.
* * *
- الخسارة الرابعة للنصر في الدوري خلال خمس جولات مؤشر خطير للفريق. يجب أن يتنبه له المدرب وتتحرك الإدارة لتدارك وضع الفريق. ومن الواضح أن هناك مشاكل فنية يعاني منها الفريق.
* * *
- إشارات الأيدي التي وجهها مايكون وحمدالله للنجم نور الدين أمرابط بعد نهاية مباراة النصر أمام الهلال معيبة جداً وغير لائقة. ويجب أن يقدِّم اللاعبان اعتذارهما لزميلهما ولجمهور الفريق. الذي ساءه هذا المنظر بعد المباراة. وزاد من ألم الخسارة.
* * *
- هدفان تسبب بهما محمد العويس أمام الشباب وفقد بهما الأهلي تفوّقه وأضاع عليه ثلاث نقاط كان يأمل في الخروج بها، تحسن مركزه في سلم الترتيب.
* * *
- فوز الهلال دوريًا أمام النصر يعزِّز حظوظه بالفوز في نهائي الكأس إذا أحسن الجهازان الفني والإداري تجهيز اللاعبين للمباراة. ولم يتسبب الفوز في تخدير اللاعبين وجعلهم يضمنون الفوز قبل بدء المباراة.
* * *
- من المؤكّد أن فريق الشباب قد افتقد حارس مرماه المتألق فاروق بن مصطفى الذي ذاد عن مرمى الفريق بكل بسالة خلال المواسم الثلاثة الماضية، فالحارس الحالي ليس بطموحات الفريق، وإمكانياته أقل بكثير من بن مصطفى.
* * *
- الاجتماع وسط الملعب بعد المباراة «شو» ومنظرة! في غرفة تبديل الملابس كل شيء يتم بالشكل الأمثل بعيداً عن العدسات والكاميرات التي تلتقط كل إشارة من أي لاعب أو خلاف.
* * *
- ما يقوم به بيتروس من «شغب» أثناء المباريات ومناكفة المنافسين واستفزازهم والاعتراض على الحكام والتمثيل والاحتيال يرضي المشجع المتعصب الذي يبحث عن استفزاز الخصم، أما المشجع العاقل فلديه قناعة أن ما يقوم به بيتروس خسارة على النصر وإهدار لجهد لاعب يمكن أن يوظّف لخدمة الفريق، فالنصر مع بيتروس يعتبر ناقصاً لاعباً ما لم يغيِّر من أسلوبه ويبدأ في خدمة الفريق فنياً، ويبدو أن من أشار على الإدارة في وقت سابق بعدم التجديد معه لا ترضيه الأدوار التي يقوم بها أثناء المباريات.