- حديث سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي وزير الرياضة لبرنامج «في الصورة» مع عبدالله المديفر كان حديث الرجل المسؤول الذي يعرف تفاصيل عمله جيدًا وكان حديثًا صريحًا وشفافًا، أوضح خلاله علاقة الوزارة بالأندية وخططها وبرامجها في تطوير الأندية بما يجعلها تواكب مرحلة الرؤية وتنسجم معها وتساهم في تحقيق مستهدفاتها.
* * *
- البشرى السعيدة التي زفها سمو وزير الرياضة بإنشاء ثلاثة ملاعب رياضية جديدة بمواصفات عالمية في الرياض والشرقية أدخلت السرور على محبي وعشاق الرياضة لما لها من دور في توسيع رقعة البنية التحتية الرياضية ولدورها في تطوير الرياضة وزيادة عدد الممارسين، ورفع مستوى بيئة الملاعب.
* * *
- عندما يفتتح إستاد الأمير عبدالله الفيصل الموسم القادم سيكون قد مضى على إغلاقه للتحسينات عشر سنوات، في الوقت الذي كان الزمن المقرر لإنجاز تلك التحسينات ثلاثة أشهر فقط. ولكنها امتدت لعشر سنوات.
* * *
- تطبيق الحوكمة وتشديد الرقابة المالية على الأندية هو السبيل الوحيد لتطوير العمل في هذه الأندية التي كانت تشهد طوال تاريخها تسيبًا كبيرًا وإهداراً هائلاً في الموارد المالية وإنفاقاً غير رشيد.
* * *
- تأكيد إدارة نادي النصر بالذهاب لمحكمة الكاس للفصل في شكواه ضد فريق بيرسبولس الإيراني يعتبر حقاً مشروعاً للنادي. ولكن المؤشرات تؤكِّد أن حظوظه ضعيفة جداً وتكاد تكون معدومة في كسب القضية. فلو كان يملك الأدلة والحجج الدامغة لاستطاع إقناع الاتحاد الآسيوي بها.
* * *
- انتهى زمن العبث المالي والتعاقد مع لاعبين بالملايين ثم إلغاء عقودهم والتحاقهم بأندية خارجية مجاناً! سوف تحاسب الأندية والإدارات على هذه الأعمال إن حدثت مستقبلًا. وسوف يدفع رئيس النادي من جيبه الخاص كل ريال يهدره من موارد النادي دون وجه حق.