- نادي بايرن ميونيخ وزع أجهزة تدريب منزلية على لاعبيه لمواصلة التدريبات خلال البقاء في المنازل في هذه الفترة للحفاظ على اللياقة البدنية، ولكي لا يجد المدرب صعوبة في تنفيذ البرنامج التدريبي عند استئناف التدريبات. ومثل هذه الأجهزة تقدّمها بعض الشركات مجاناً للأندية مقابل الإعلان أو اتفاق شراكة. ويمكن لأنديتنا استنساخ التجربة.
* * *
- لا يمكن توجيه اللوم لمشرف كرة القدم النصراوية بعد اصطحابه مجموعة من لاعبي الفريق الكروي في رحلة برية مع مجموعة من المدعوين في الوقت الذي تدعو فيه الجهات الصحية الرسمية بمنع الاجتماعات والبقاء في المنازل. فبالتأكيد أن تلك الرحلة جاءت بترتيبات مسبقة، ولم يعقبها عقد أي لقاء أو اجتماع. ولا يوجد داع لتضخيم الموضوع.
* * *
- عندما أعلن اتحاد الكرة أن الاستعانة بسبعة لاعبين أجانب لكل فريق سيمتد لموسمين قادمين كان يهدف من ذلك مراعاة عقود الأندية مع لاعبيها الأجانب، وأنه بعد هذين الموسمين سيتم تقليص عدد اللاعبين الأجانب إلى خمسة أو أربعة. وهذا هو المعدل الطبيعي والمقبول لعدد اللاعبين الأجانب بما يحقق التوازن المطلوب ومصلحة المنتخب الوطني.
* * *
- تجديد نادي التعاون عقد اللاعب الكاميروني توامبا طبيعي لإمكانيات هذا اللاعب التهديفية العالية، وإن كان في الفترة الماضية بعيداً جداً عن مستواه الطبيعي نظراً لعودته من إصابة خطيرة تعرَّض لها في مباراة السوبر. وإذا ما استكمل جاهزيته البدنية والفنية فسيعود عنصراً مؤثِّراً في الفريق وقائداً له ومرعبًا للخصوم مثلما كان سابقاً.
* * *
- خطوة إدارة نادي الهلال بوضع سبع نجوم على قمصان الفريق الكروي تعبيرًا عن البطولات الآسيوية السبع التي حققها الفريق جاءت موفقة جداً. فهي تحفظ للنادي حقه التاريخي وتوثّق منجزاته القارية إضافة إلى تعظيم قيمة القميص الأزرق وجعله ذا قيمة في نفس كل من يرتديه من اللاعبين وطموح يتطلع إليه أي لاعب آخر.