- الاستقالة الوهمية مجرد مناورة سرعان ما ينتهي مفعولها ويعود للكرسي الذي لن يتخلى عنه بمال قارون.
* *
- انتهت بطولة الموسم وسيعودون لسابق عهدهم.
* *
- هو ينظر لما يتقاضاه على أنه راتب شهري بينما من يدفعه يعتبره «دفعة بلا»!
* *
- أراد إظهار شجاعته المزيّفة بخلط الأوراق وتضليل المشاهد بكذب فوقع في شر أعماله.
* *
- الذي يدافع عن سقطاتهم وخروجهم عن الخط الواضح لا يمكن أن يفعل مثلما يفعلون. هو فقط يشجعهم ليتساقطوا.
* *
- الغضب الذي يواجهه المدافع من جماهير ناديه سيجعله أمام مفترق طرق إما يطور أداءه ويرتقي بمستواه وإما .
* *
- انتصار ينشر سعادة وفرحاً.. وانتصار ينشر كراهية وعفن.
* *
- تغريداته كعضو سابق تفضح وجوده في المنظومة وأن مؤهله ميوله فقط وليس حرف الدال الذي يسبق اسمه.
* *
- الغلبان يضع اسمه في كشف مكافآت الفوز بعد المباريات.
* *
- الإساءات تخطت الإداري لتصل إلى أفراد أسرته في ممارسة مرفوضة من كل عاقل.
* *
- لو كان لديهم فريق يرفع الرأس لما دخلوا تحت مظلة فريق آخر.
* *
- وظيفة وسيارة قلبت كيانه وغيّرت فكره وحوّلت مشاعره وجعلته يسرد روايات الكذب والتزييف.
* *
- منابع تصدير الكراهية لا يمكن تجفيفها إلا بإقفال منصات الجهل.
* *
- المريض النفسي يجب توجيهه للمصحة النفسية وليس للقنوات والبرامج الفضائية.
* *
- المستشار القانوني لا يزال يواصل استشاراته التي تقود إلى الهاوية.
* *
- إضافة إلى موقعه الإعلامي متعدِّد المنصات فهو أيضاً سمسار ومستشار لدى رئيس اللجنة.
* *
- ما زالت تأثيرات المدير السابق السلبية قائمة وتعيق تقدم الفريق رغم تطور العناصر. ولا يوجد حل سوى في استبعاده تماماً للتخلص من أثره.
* *
- البرنامج لا يختلف عن (ملحق بيتهم). لا يحضر فيه إلا الأصدقاء والمقربون.
* *
- كلما جاء مشرف عام (جاهل) ساعده ذلك على التمسك بموقعه.
* *
- تغيّر منهج البرنامج رغماً عنهم وأصبح صاحب الإساءات يكيل المدائح.
* *
- الحد الفاصل بين التقريب والإبعاد هو الكرامة.
* *
- يحاول أن يظهر كمثقف ولكن جذروه تسحبه دائماً نحو مسالك التسوّل.
* *
- كلما جفت المستنقعات ظهرت الضفادع.
* *
- أسهل طريقة لإزاحته (شتم) أهله. هكذا يفكرون.