- حسب الأنظمة يفترض أن يكون ممنوعاً من تسجيل أي محترف منذ ثلاثة مواسم.
* *
- ليس شرطاً أن تعمل بجدية لتتفوّق على منافسك. يكفي أن يتولى أموره جاهل.
* *
- مسؤول الاحتراف يقف خلف كل الكوارث والإخفاقات في التعاقدات. سواء بإبرام صفقات مضروبة أو بضياع فرص احترافية ثمينة.
* *
- المؤشرات الظاهرة تؤكّد أنه مقلب وليس بمستوى الآمال المعقودة عليه.
* *
- يعتقد أن النجاح يعني زيادة أرصدة النادي مالياً وليس زيادة بطولاته.
* *
- بقسمة قيمة عقد المحترف المحلي على عدد المباريات التي لعبها فإنه يتسلّم مليون ريال مقابل كل مباراة. على اعتبار أنه ملازم لغرفة العلاج معظم الموسم.
* *
- التسوّل أصبح إلكترونياً. طوروا أساليبهم مع تطور التقنية. وما زال رئيس النادي يحتفظ برسائل التسوّل التي كانت تصله من «الطرار» الأول ماسح الجوخ ولاعق الأحذية.
* *
- ليس أجهل من صاحب القرار سوى مستشاريه.
* *
- في أول اختبار رسب. ما أقسى خيبة الأمل.
* *
- اكتفى بحفلة التتويج وفلاشات الليلة الأولى ثم تراجع للوراء. قصة قصيرة بطلها الصوري.
* *
- من حسن حظ الرئيس أن الإعلام منصرف عمَّا يحدث على الساحل الشرقي. وإلا لحدث ما لا يتمناه.
* *
- لن يقدّم أكثر مما قدّمه. وخابت كل التوقّعات.
* *
- عضو مجلس إدارة ويعلن عدم مسؤولية عن أي قرار! الوضع لا يدعو للتفاؤل.
* *
- تعاقب الإدارات السريع جاء في صالح مدير الكرة الذي كانت أخطاؤه تُدفن بعد رحيل كل إدارة.
* *
- آخر ذكرى له كانت الصراع على المنصة مع مدير الكرة. وهكذا يفعلون مع كل لاعب بعد امتصاص رحيق شبابه.
* *
- الذهاب للمعسكر الخارجي بدون حارس مرمى يؤكد أن ليالي الهبوط تبان من معسكراتها.
* *
- السيارة فخمة والسائق غشيم والطريق صعب والهاوية سحيقة والسقوط وشيك.
* *
- النادي العاصمي وصلته توصية من أحد الجيران بعدم تسجيل اللاعب. وتم تجاهلها.
* *
- الصوري يضرب أخماساً بأسداس ولا يعرف كيف الخلاص من الورطة التي وضعوه فيها.
* *
- التعديلات الجديدة كانت تصلهم سراً. لذلك ظفروا بالمواهب وأصبح وضعهم في السليم.