- الثنائي الفرج والعابد كانا يفترض أن يكونا جاهزَيْن، وعلى رأس قائمة الفريق في المشاركة الآسيوية، ولكن عدم الجدية في متابعة الإصابات والعلاج والتهاون أطالا أمد التأهيل وأخَّرا العودة للملاعب. وتنتظر الجماهير الهلالية ما سيقدمه اللاعبان بعد العودة.
* * *
- رئيس لجنة الحكام القادم الذي يدرس اتحاد الكرة تعيينه يجب أن يكون إحدى الخبرات التحكيمية الأجنبية المميزة. فما حدث الموسم الماضي عندما تم تكليف خليل جلال والكوارث التحكيمية التي حدثت خلال تلك المرحلة يجب أن لا تتكرر.
* * *
- اللاعب المحلي المحترف عندما يقارب عقده على الانتهاء، ويبدأ ناديه في مفاوضته للتجديد، يظل يساوم ويسوف ويغالي في طلباته، بينما لو تم تقييم عطائه، وحساب مردود الاستفادة منه مقابل ما سيأخذه، لاتضح أن قيمة عقده لا تساوي ربع ما يطلبه. بعض اللاعبين يستغل الدعم الجماهيري في الضغط على ناديه.
* * *
- واصل مدرب النصر النهج نفسه بالأسماء الأجنبية آسيويًّا في مرحلة المجموعات؛ وهذا ما سيعزز حظوظ الفريق في المرحلة القادمة، وسيجعله في موقف أفضل أمام الوحدة الإماراتي.
* * *
- اتحاد الكرة مطالَب بالشفافية فيما يخص الحكام الأجانب الذين سيقودون مباريات الموسم القادم. فمباريات الأربعة الكبار طوال الموسم لا تحتمل أي حكم غير أجنبي.
* * *
- عندما تقدِّم إدارة أي نادٍ شكوى بحق أي إعلامي أو جهة إعلامية تجاوزت بحق النادي، وأساءت له، وكالت له اتهامات بغير أدلة، يجب الذهاب لآخر مدى في الشكوى؛ فالتراجع أو العفو والتنازل سيجعل مَن أساء يظهر كالمنتصر، وأن ما قاله هو الصحيح، وستتكرر الإساءات مرارًا.