- المنتخب الجزائري الشقيق كان واضحاً منذ بداية بطولة الأمم الإفريقية أنه سينافس بقوة على البطولة. فقد كشف منذ البداية عن شخصية بطل. ليس فقط بإمكانيات عناصره الفنية، بل بروحهم العالية وقتاليتهم العالية وشراستهم على الكرة مما جعلهم يتفوقون على المنتخبات الإفريقية العريقة المعروفة بالاعتماد على القوة البدنية المفرطة.
* *
- نجما الشباب والاتفاق بالعمري ومبولحي كانا من العناصر المؤثِّرة في صفوف المنتخب الجزائري والداعمة بقوة بفوزه بالبطولة. يستحق الناديان التهنئة على حسن الاختيار.
* *
- نشر «الجزيرة» خبر الخلاف بين امرابط ومدرب الفريق ساهم بتحرك الإدارة العاجل وحل الخلاف. وهذا أحد الأدوار الإيجابية للإعلام المهني.
* *
- من حق الإدارة الهلالية أن تتخذ القرارات التي ترى أنها تصب في مصلحة النادي. ويجب أن يكون الحكم على عملها من خلال النتائج. وليس من خلال تعاقد مع لاعب أو عدمه.
* *
- خسر النصر الدينمو الإداري المحرّك والقلب النابض لجميع العمليات الإدارية في النادي باستقالة الأستاذ أحمد البريكي. والذي كان يعتمد عليه رئيس النادي السابق سعود السويلم في عمله. وستكون مهمة البديل صعبة للغاية بعد العمل المميز للبريكي.
* *
- من النادر جداً أن تقدم برامجنا الرياضية أعمالاً مبتكرة أو أفكاراً جديدة أو محتوى لافتاً ومحترفاً. فكل الذي يتابعه المشاهد ومنذ سنين دوران في حلقة مفرغة حول موضوعات مكرّرة أكل عليها الدهر وشرب من الطرح وأشبعت تناولاً. وقد نجح الأستاذ سلمان المطيويع في الخروج عن هذا السياق الممل ببرنامجه المختلف. كما أن الأمل بعودة برنامج أستاذ الشاشة وليد الفراج لإحداث الفارق المطلوب كما هي عادته.