- أنهت أندية الهلال والاتحاد والأهلي عقدت جمعياتها العمومية وتم اختيار رؤساء وأعضاء مجالس إداراتها. كل التوفيق لهذه الأندية بإداراتها الجديدة وأن تحقق تطلعات جماهيرها وآمالها.
* *
- فتح باب الترشيح للمرة الثالثة بنادي النصر بعد إغلاقه مرتين لعدم تقدم أحد يفرض على هيئة الرياضة اتخاذ إجراء عاجل بتكليف مجلس إدارة للنادي لمدة عام. فاللائحة واضحة في هذا الشأن.. ففيه تطبيق للائحة والنظام وفيه أيضاً حفظ لحقوق نادي النصر الذي لن يكون في صالحه مضي الوقت دون وجود إدارة تدير شئونه.
* *
- وجود سمو الأمير منصور بن مشعل خلف الرئيس الأهلاوي الجديد أحمد الصائغ هو بمثابة جبل من الثقة والأمان والاطمئنان يتكئ عليه الرئيس حديث الخبرة والتجربة. ولن يجد الصائغ صعوبة في إدارة شئون النادي بوجود هذه القامة الشامخة. محظوظ الصائغ والأهلي بمنصور بن مشعل.
* *
- تهنئة موسى الموسى لفهد بن نافل بعد فوزه في انتخابات الجمعية العمومية بنادي الهلال عكست مقدار الوعي الذي يتمتع به الموسى ومقدار الانتماء للنادي بما يفوق ذاته وبما يجعله يهنئ منافسه، متطلعاً لأن يكون في رئاسته كل خير للنادي.. جميلة أخلاق الفرسان.
* *
- وجود عناصر فنية ضمن مجلس إدارة أيّ ناد من لاعبين سابقين أو مدربين وطنيين من المؤهلين والمثقفين يضمن للمجلس تحقيق رؤية سليمة في إدارة شئون الفريق الكروي سواء في التعامل مع اللاعبين أو المربين أو تقييمهم وحتى في جانب التعاقدات. مشكلة بعض إدارات الأندية غياب الرؤية الفنية السليمة التي تكلف النادي الكثير وتجعله عرضة للعثرات المتكررة.
* *
- إذا كان النجوم يفوزون بغنائم العقود الكبرى، فإن لاعبي التصنيف الثاني من النجومية يتمتعون بمزايا مالية جيدة من خلال تنقلهم المتعدد بين الأندية. ففي كل انتقال عقد جديد ومزايا مالية جيدة. وبعض اللاعبين احترف التنقل بين الأندية فكان باب رزق جميل فتحه الله له. وبعض اللاعبين لا يحسن التصرف ولا يعرف تدبير أموره رغم إمكانياته الفنية الجيدة فبمجرد خروجه من ناديه الأول يختفي تماماً.