- كالعادة لا تظهر الغيرة والحرص على حقوق النادي إلا حسب اسم الفريق المقابل. فهناك فريق الظلم أمامه مقبول ولا يمكن الاعتراض على ما يحدث أمامه.
***
- الحرص على البطولة الإفريقية جزء من ميلان ميزان العدل.
***
- ما زال الأمل بتحقيق فريقهم البطولة قائماً ولكن التبعية جعلتهم ينجرفون لمساندة الفريق الآخر لعله يحققها ليقطع الطريق على الفريق الكبير.
***
- مخالفاته الإعلامية طبيعية فقد كان يتمنى الظهور في فقرة ردود فعل الجماهير فوجد نفسه فجأة ضيفاً يومياً مما أحدث اختلالاً في توازنه النفسي.
***
- اختيار تلك العينات الرديئة يتم بعناية.
***
- ينام معترضاً على القرارات ويصحو متفقاً معها.
***
- أعادوا إيقاف اللاعب داخلياً بعد أن رفعوه مؤقتاً لعل وعسى أن يتحسن سلوكه.
***
- يطالب المسؤول الأول بكشف الدخلاء على النادي من أصحاب الميول الأخرى وهو أولهم!
***
- لم يكن هكذا من قبل؛ فتغريداته أصبحت موضع سخرية وتندر لما فيها من سخف وضحالة. يبدو أن حالة البطالة التي يمر بها جعلته كذلك.
***
- اضطر للاعتزال لكي يقطع الطريق على أي محاولات تجبره على اتخاذ قرار لا يناسبه.
***
- بعد كل الجهود المضنية والأموال الطائلة التي أنفقت عاد الفريق لنقطة الصفر.
***
- المدرب العربي هرب من واقع النادي المزري.
***
- غياب المهنية عن البرنامج ومعديه وتسخيره لمصالحهم ومنافعهم الشخصية يجعلهم يظهرون فقرة ردود أفعال الجماهير قرب متجر النادي (المفضَّل) الذي يظهر في الخلفية كدعاية خفية. مدعين أنهم يرصدون آراء الجماهير من مختلف الميول.
***
- اضطر للاستقالة بعد سلسة التصريحات التي أطلقها صاحب القرار ضده مقلِّلاً من عمله في الفترة السابقة.
***
- لم يدرب أي فريق في حياته ولكنه يظهر في البرنامج الرياضي موصوفاً بالمدرب الوطني! برنامج أنا وأصدقائي!
***
- هل تكشف قائمة الفريق الكروي التي تضم تسعة أجانب؟!
***
- التلاعب بالألفاظ والكلمات أسلوب جديد لتتغير الحالة للهروب من إيقاع العقوبات.
***
- أعمال الصيانة في الملعب لا تحدث إلا قبل مباريات معينة. مجرد توافق.
***
- في العرض التاريخي لبطولة القارة تم استبعاد صورة من رفع أول كأسين.
***
- الانتصار الأخير رفع أسهم الرئيس بين الجماهير عالياً.
***
- قبل الرحيل كشف اللاعب ماذا يحدث في النادي بكل صراحة ووضوح مؤكداً أنه في حالة يرثى لها.