- غادر غير مأسوف عليه. ولا يصح إلا الصحيح.
***
- منذ أن صدر قرار إبعاده وهو يبكي مستدراً العطف وطالباً الصفح.
***
- حضرت تقنية الفيديو في الجولة الأولى وكان لها كلمة قوية في إيقاف المهازل.
***
- المتلوّنون البارعون فقط هم من يتماهون مع أي مرحلة فيما يواجه المتلوّنون المبتدئون صعوبة بالغة وجماهير أنديتهم تشهد عليهم.
***
- أصحاب صورة السليفي الشهيرة اختفوا جميعاً ولزموا الصمت. تكتيك.
***
- خروج (الذنب الخسيس) في فضائية بلاده بعد طرده وحديثه بما هو أسوأ مما سبق أن قاله وضع مَن دعاه ورحّب به في موقف أكثر حراجة.
***
- الجميع بانتظار نتائج التحقيق لكي لا يكون إعلانه لمجرد الاستهلاك وإسكات الأصوات المعترضة.
***
- كان مظهره يوحي بشيء كبير إلى أن تحدث!
***
- وضعه مزرٍ منذ إبعاده عن البرنامج.
***
- لم يجد بداً من الظهور أمام الملأ دون (رتوش) بعد أن تعب من عمليات التزيين التي فشلت في تغيير حالة مستعصية.
***
- الجولات القادمة تحمل مزيداً من الإحباطات والمآسي وربما الهروب.
***
- الإداري فوجئ بعدم السماح له بدخول الاجتماع لعدم توجيه الدعوة له.
***
- لا مكان للشماتة. ولكنه نال ما يستحقه.
***
- ما زال لسانه طويلاً حتى وهو يشارك على مقاعد البدلاء في الفريق الناجي من الهبوط. وكأن التجارب السابقة لم تعلّمه فن الصمت.
***
- عينه على المركز الإعلامي بناديه وجهوده مسخّرة لكيفية إسقاط الحالي.
***
- ليس هناك لغة أصدق من لغة الجماهير لكل ناد. ومن أراد معرفة قيمته الحقيقية فليعرفها من مدرج ناديه.
***
- الفكر قبل المال. لذلك متوقع سقوطه في أي لحظة.
***
- هو أكثر من استفاد من فترة التوقف لأنها أجلت انكشاف عمله وتأخر إعلان فشله.
***
- بعد اللاعب الخليجي ظهر مدير الفريق السابق مطالباً بمستحقاته المالية السابقة. هذا هو حاضر النادي وماضيه ومستقبله أيضاً.
***
- في ذلك البرنامج جلس بجانب راعي العجراء ويا قلب لا تحزن.
***
- يجتهدون لكي لا ينال مدير الفريق السابق حقوقه لأنه كان يدافع عن الإدارة حينها!! بلغ فيهم الحقد إلى درجة الدفاع عن الباطل.
***
- مع الأجنبي وتقنية الفيديو سيكون وضعهم صعب للغاية.