- قرارات مهمة وتاريخية التي اتخذها تحاد الكرة مؤخراً والتي شملت عدد اللاعبين المحليين والأجانب والمواليد، وكذلك آلية التعاقد مع الأجانب، وسقف الصرف على اللاعبين والمدربين، ورخصة الدوري السعودي للمحترفين. وجميعها تصب في مصلحة الكرة السعودية وتطويرها.
* *
- معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة كشف أن هناك تنظيمات مهمة قادمة للدوري السعودي نتطلع من خلالها لأن يصبح دورينا من أفضل 10 إلى 7 دوريات في العالم مع حلول عام 2020م. هذا القول لا يمكن أن يتحدث به معالي المستشار إلا وهو واثق من وجود الآليات التي تضمن تحقيق هذه الرؤية الطموحة.
* *
- الطموح بأن يرتفع عدد المتابعين والحضور للدوري السعودي للمحترفين إلى 3 ملايين متابع طموح متفائل جداً وقابل للتحقق بإذن الله كما عودنا معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة بأن يوفر جميع الظروف المادية والموضوعية والفنية لكي يتحقق ذلك الطموح وما هو أعلى منه.
* *
- عندما يكون سمو ولي العهد شخصياً داعم للمشروع الضخم لتطوير كرة القدم السعودية كما أوضح ذلك معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة فإن المشروع سينفذ بدقة وفق أعلى المعايير. وسيجد الدعم المالي والبشري والفني الذي يجعله يرى النور في الموعد المحدد له وستتحقق بإذن الله أهداف المشروع وتصل رياضتنا إلى أعلى المستويات متناغمة بذلك مع أهداف رؤية المملكة 2030 .
* *
- مباريات الفرق المتنافسة في المدينة الواحدة من الصعب أن يطبّق عليها تنظيم (80/20) للحضور الجماهيري. ويفترض أن يعد القرار الخاص بها إلى (50/50) لأسباب تنافسية وكذلك أمنية أثبتتها مباراة ختام دوري 2017 بين الهلال والنصر، حيث اضطرت الجهات الأمنية إلى فتح الأبواب في المدرجات الخاصة بجماهير النصر لاستيعاب الأعداد الهائلة والمتدفقة من الجماهير التي حضرت للإستاد.
* *
- خفض عدد اللاعبين في قوائم فرق الدوري السعودي للمحترفين سيخفف الأعباء المالية عن الأندية، إضافة إلى أنه سيدعم فرق الدرجة الأولى والدرجات الأخرى الأدنى التي ستجد لاعبين جاهزين بخبرات عالية لم تعد لديهم فرصة اللعب ضمن أنديتهم.
* *
- قرار اتحاد الكرة بإجراء تقييم سنوي لأداء الحكام وفق معايير دولية خطوة مهمة جداً لتطوير التحكيم المحلي الذي عانى طويلاً من تدهور في مستوى أفراده في ظل عجز تام من لجان الحكام المتعاقبة على إيجاد حلول التطوير.