الموضوعات الأكثر
موسكو لم ترد
لندن - د ب أ:
انقضت المهلة المحددة لروسيا لتقدم ردا على إنذار بريطاني بشأن تسميم جاسوس سابق، في مدينة ساليسبري الإنجليزية.
وكانت موسكو قد قالت بالفعل إنها لن ترد إذا لم ترسل بريطانيا عينات من غاز الأعصاب السام المستخدم في الهجوم على سيرجي سكريبال 66/ عاما/ الجاسوس السابق، وابنته يوليا 33/ عاما/ التي ما زالت تعاني من مرض خطير في المستشفى.
وطالبت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، موسكو بأن تفسر موسكو وجود غاز الأعصاب النادر من نوع نوفيتشوك، الذي يعتقد أن روسيا طورته، في المملكة المتحدة.
** **
الجيبوتية إلى عدن
عدن - واس:
بدأت شركة الطيران الجيبوتية «اير دي جيبوتي»، بتسيير أول رحلة لها إلى مطار عدن الدولي بعد توقف دام نحو ثلاث سنوات، عقب الحرب التي شنتها مليشيا الحوثي الموالية لإيران على محافظة عدن.
ودشنت الشركة رحلتها أمس، بحضور سفير جيبوتي في اليمن محمد علي عيسي، وسفير اليمن في جيبوتي عبدالله السقطري.
وأشار السفير اليمني، إلى أن استئناف الرحلات الجوية بين البلدين سيسهم في تسهيل آليات عمل المنظمات الإنسانية العاملة في اليمن.
** **
انسحاب من المحكمة الدولية
مانيلا - الوكالات:
أعلن الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي، أمس انسحاب بلاده من المعاهدة التأسيسية للمحكمة الجنائية الدولية، التي تنظر في سياسته التي أفضت إلى سقوط عدد من القتلى في إطار مكافحة المخدرات.
وقال دوتيرتي، في بيان: «أعلن أن الفلبين ألغت مصادقتها على اتفاقية روما بمفعول فوري».
** **
الياباني يدرس لقاء الكوري الشمالي
طوكيو - أ ف ب:
أفادت وسائل إعلام يابانية، أمس أن الحكومة اليابانية تدرس فكرة عقد قمة بين رئيسها شيزو آبي، والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-اون، في معلومة إذا ما تأكدت تعني تحولا في موقف طوكيو التي ظل موقفها حتى اليوم، صارماً إزاء بيونغ يانغ.
ونقلت وكالة كيودو للأنباء عن مصادر في الحكومة إن طوكيو تريد «تحقيق تقدم في مسألة خطف بيونغ يانغ مواطنين يابانيين، في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي».
** **
المخدرات ضُبطت بالصدفة
سيدني - د ب أ:
ضبطت الشرطة في سيدني، كمية من مخدر الميثيلامفيتامين بقيمة أكثر من 30 مليون دولار أسترالي (23.5 مليون دولار أمريكي)، بعد أن اكتشف رجال إطفاء مختبرًا لتصنيع المخدرات أثناء إطفاء حريق بإحدى الوحدات السكنية. وذكرت شرطة نيو ساوث ويلز في بيان لها:
«عندما دخل رجال الإطفاء الوحدة، عثروا على ما بدا أنه مختبر سري» .
