(كان - وما زال - سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - سدده الله ورعاه - على اتصال مباشر مع كل ما يخص الشباب. وعلى هذه الأساسات والمعطيات جميعًا أتى مركز الملك سلمان للشباب؛ ليستمر منارة للمفهوم الجديد نحو صناعة جيل جديد من الشباب، يدعمهم لوجستيًّا، ويذلل كل المصاعب التي تعترض طريقهم وفق منهجية تحيط بأفضل وآخر الطرق التي توصلت لها العلوم المختصة في هذا المجال؛ فيعمل المركز على تأسيس روح المبادرة، وصناعة الفرص والجرأة على خوض التجارب وفق أساليب علمية مُحكمة، وبرامج يوفرها المركز لمختلف المجالات التي تهم الشباب).
1438-2-4هـ، الموافق 4-11-2016م.