(عندما شاهدت اليوم الأجهزة الفنية كالإنترنت وما شابهها التي يستطيع الإنسان بها أن يأخذ المعلومات وهي في أقصى الأرض في لحظات تذكّرت كيف كان طلبة العلم يرحلون من الشرق إلى الأندلس، ومن الأندلس إلى الشرق حتى يكتسبوا العلم، وينسخوا الكتب، فأين نحن منهم الآن؟ إذ الوسائل مهيأة والحمد لله لأبنائنا حتى يدرسوا ويتأملوا وينتجوا كل في مجاله).
** **
( 11-4-1424 هـ، 7-6-2003م)