- حتى مواقفهم الحيادية غير مقبولة لأنها مجرد تمثيل وتصنع.
* *
- لن يستطيع ذلك البرنامج التراجع بعد ظهور الحقيقة عن مواقفه العدائية حتى بعد ظهور الحقائق.
* *
- موارد النادي سوف تتأثر كثيراً بعد التغيرات التي حدثت مؤخرا.
* *
- لا يملك الشجاعة لتقديم الاعتذار لمن أساء لهم.
* *
- عندما يفتقد الإعلامي الأخلاق والقيم المهنية فهو لا يستحق أن يكون إعلاميا.
* *
- تغيرت هيئة اللاعب فتغير معها أشياء كثيرة أبرزها مصداقيته.
* *
- اعترف بارتكابه المخالفة ولكن المحرضين جعلوه ينسى اعترافه ويتهم المسؤولين بالإساءة إليه.
* *
- خارطة الفريق سوف تشهد تغييراً واضحا في المباراة القادمة بعد التكليف الجديد.
* *
- في زمن الشفافية انكشف المستور والمغطى سنين طويلة.
* *
- اللاعب الذي طلب منه البحث عن نادي آخر سيعود للتشكيلة من جديد بعد التغييرات الأخيرة.
* *
- اللعب على الحبال يؤدي إلى السقوط في النهاية. هل عرفت أيها المتلون!؟
* *
- عندما يلعب الصغير دور البطل فستكون نهايته موجعة.
* *
- لأنه بنى صرحا من نفاق لم يجد أحد يقف معه في أزمته.
* *
- نهايته المؤلمة جاءت طبيعية. فهو حصد ما زرعه خلال سنين.
* *
- في زمن الصرامة والوضوح انكشف المتلون ولم يستطع مواكبة المرحلة.
* *
- ضاعت عليهم فرصة ذهبية لا يمكن تكرارها عندما أهدروا الموارد الضخمة بشكل غير مدروس ولا مقنن.
* *
- الإعلامي الذي هاجم الإداري المتميز لا يستطيع الاعتذار بعد اتضاح الحقيقة لأنه سيجد نفسه خارج أسوار البرنامج.
* *
- توقعوا استقالته بعد الظروف الأخيرة ولكنه بقي صامدا.
* *
- لو يعلمون أن من يسيئون له دون وجه سوف يشكوهم لما تجرأوا عليه بتلك الصفاقة.
* *
- دائرة رفض ذلك البرنامج تتسع من كافة شرائح المجتمع الرياضي. فقد بلغ به التعصب درجة لا تقبل.
* *
- انشغلوا بقضاياهم وهمومهم عن النادي الكبير الذي يستعد للإنجاز الكبير.
* *
- وقعت عليه العقوبة على طريقة المصائب لا تأتي فرادى.