- القرارات والتوجهات التي تتخذها الهيئة العامة للرياضة بقيادة رئيس مجلس الإدارة تركي آل الشيخ سوف يكون لها الأثر الإيجابي الكبير على حاضر ومستقبل الرياضة السعودية، وبالأخص في مجال كرة القدم.
* *
- التوقيع مع الأسطورة الألماني أوليفر كان للإشراف على أكاديمية حراس المرمى في المملكة، وتدريب حراس المنتخب، خطوة متقدمة جدًّا؛ فمثل هذه التعاقدات والاستفادة من القدرات والكفاءات العالمية هو أحد السبل الفعّالة في التطوير. وسوف يلمس الجميع التغير نحو الأفضل في مستوى حراسة المرمى في المملكة التي تعاني من ندرة المواهب.
* *
- رئيس نادي الاتحاد المكلف حمد الصنيع لن يصنع المستحيل في نادي الاتحاد، ولن يستطيع إخراج النادي من أزمته الخانقة، ولكنه يستطيع قيادة النادي بكفاءة ليسير بثقة وهدوء؛ حتى لا تؤثر الأزمة عليه وتوقف مسيرته.. ولكنه بحاجة للدعم والمساندة المادية والمعنوية من شرفيي النادي ومحبيه، وأن يكون الإعلام مساندًا في هذه المرحلة الحرجة.
* *
- من الصعب أن يظهر الأثر الفني للمدرب باوزا على المنتخب بهذه السرعة؛ فالمدرب يحتاج إلى الوقت للتعرف على قدرات اللاعبين عن قرب، واختيار العناصر الأفضل لتنفيذ أسلوبه وفكره الفني. ومن المؤكد أن الجميع سيمنحه هذه الفرصة، ولن يستعجل في الحكم عليه.
* *
- أحاديث مدرب الشباب كارينو الإعلامية تعكس شخصية رزينة وهادئة، وكذلك صادقة وصريحة. إذا منح الشبابيون هذا المدرب الفرصة والوقت، ودعموه بما يطلبه، فسيعود الشباب البطل لعهده السابق منافسًا قويًّا وشرسًا بأسرع مما يتوقعون.
* *
- يحسب لإدارة نادي أُحد اعتمادها على المدرب الوطني في قيادة فريقها الكروي، ودعمه، والوقوف بجانبه رغم بعض النتائج غير الجيدة التي مردها ضعف الخبرة والتجربة للاعبين في دوري المحترفين. ويستطيع الفريق بمزيد من الجهد والعطاء تحقيق نتائج أفضل، والبقاء ضمن دوري المحترفين.