- أرادوها طريقاً للقب جديد وسهل فكانت فضيحة.
* *
- فرق سبقتها القابها للبطولة وفرق سبقتها مطبوعاتها المزيفة.
* *
- دخلوا البطولة بمخالفات نظامية ويسبقهم وهم اللقب ففوجئوا بالمركز الأخير.
* *
- دعم جديد ودفع متجدد وتسهيلات تقدم على طبق من ذهب.
* *
- سقوط الفريق أسعدهم كثيراً انتقاماً ممن عاندهم ورفض الرحيل.
* *
- جمهور ناديه أفضل من يقيمه. فقد حثوا في وجهه التراب ليقينهم أنه مجرد خيخة.
* *
- الحكم السابق المطرود أصبح العوبة في ذلك البرنامج حتى من كانوا في صفه جعلوه مسخرة يضحك الجميع عليه.
* *
- حاولوا تمرير عدة كذبات بأن القرارات الأخيرة يقف وراءها النادي الكبير وجاء تلبيه لرغابته ولكن تضليلهم انكشف سريعاً بعد تحدث أصحاب الشأن.
* *
- إن لم يتم استبداله قبل بداية الدوري فلن يبلغ الجولة الثالثة. وليالي العيد تبان من عصاريها.
* *
- كان اهتمامهم منصب على الجانب الإعلامي فقط دون الجوانب التنظيمية أو الفنية فظهرت كأنها (شو) فقط .
* *
- الضيوف المحفولين المكفولين أعلنوا منذ اليوم الأول أن النجاح منقطع النظير.
* *
-التكاليف الإعلامية هي البند الأكبر في الميزانية المعتمدة.
* *
- الظهور على مسرح النادي سيعجل فشله على مسرح الملعب.
* *
- ليست فقط مشاركة بعض اللاعبين هي غير النظامية بل مشاركة الفريق كاملاً غير نظامية.
• الفريق دخل في دوامة لن يخرج منها بسهولة وستكلفه الكثير خلال الموسم.
* *
- البداية تؤكد أن ما سيحدث هذا الموسم هو نسخة مطابقة لما حدث الموسم الماضي.
* *
- فاقد الشيء لا يعطيه. لا يمكنه أن ينجح لأنه لا يملك أدوات النجاح إلا بمساعدة عوامل خارجية.
* *
- العمل المرتبك والقريب من العشوائي لا يمكنه أن يثمر عن نتائج جيدة.
* *
- الحقيقة التي تم إخفاؤها سنين طويلة لابد أن تنكشف. النادي غير مرغوب فيه استثمارياً.
* *
- المتلون يعتقد أنه قادر على تمرير فهلوته على الآخرين. ويكفي أن أصغر مغرد يضحك على سذاجته.
* *
- كالعادة سيهربون عن مواجهة الحقيقة والسبب وراء التعثر والسقوط ويتجهون لأمور هامشية وتحميل المسؤولية لأطراف لا علاقة لها بالموضوع وبعد أن تتراكم المشاكل يحاولون التصحيح ولكن بعد فوات الأوان.
* *
- من يضع التافه مستشاراً له عليه أن يتحمل تبعات ذلك.
* *
- مجتمعهم مليء بالمؤامرات والدسائس والقيل والقال. هل يمكن أن يؤتمنوا للفصل بعدالة بين طرفين!؟