زود وراق الجزيرة الأستاذ محمد بن عبد الكريم المنقور بصورة عن وثيقة حررت في العام (1327 هـ) أملاها العلامة الشيخ عبد الله بن عبدالعزيز العنقري - رحمه الله - وجاء فيها أن الأرض المنصوص عليها والمذكورة في هذه الوثيقة يصرف من وقفها وسبيلها على حمام الحرم المكي.
ويلفت باحثون النظر إلى أن هذا العمل محل وقوف عند المهتمين بالوقف، حيث إن بلد الوقف هو حوطة سدير، ومكان الاستفادة منه هو مكة المكرمة، مما يدل على الرؤية العميقة والثقافة الكبيرة لدى من قام بهذا العمل.