- كان وصول الهلال والأهلي لدور الستة عشر الآسيوي متوقعاً، حيث أكمل الفريقان مهمتهما بنجاح. وتنتظرهما جولة غير صعبة في هذا الدور يستطيعان اجتيازها بإذن الله.
* *
- الهداف السوري الكبير عمر خريبين قدّم نفسه للهلاليين كأفضل تقديم، حيث استطاع إقناعهم بإمكانياته وقدراته ومهاراته التهديفية العالية. ويعتبر مكسباً كبيراً للفرقة الزرقاء واستمراره مع الفريق في المرحلة القادمة لا يقبل النقاش.
* *
- إلغاء احتفال النجوم الذي كان ينوي اللاعب محمد نور إقامته كان متوقعاً. فاللاعب موقوف بعقوبة المنشطات ولا يحق له ممارسة الكرة خلال فترة العقوبة التي تمتد سنتين. وقد كان من الخطأ أن يبادر هو أو حتى من ساعده على ذلك من شركات وغيرها إلى مخالفة الأنظمة الدولية وتنظيم مثل تلك الفعالية الكروية.
* *
- مبادرة سمو رئيس الهلال الأمير نواف بن سعد بالوقوف مع الرياضي المخضرم محمد رمضان وتكفله بتسديد كامل ديونه غير مستغربة من سموه. الذي عُرف بمثل هذه المواقف والمبادرات الإنسانية والاجتماعية وحرصه على مد يد العون في كل اتجاه لكل محتاج.
* *
- تشارك عدد من المنتخبات السعودية والأبطال في مختلف الألعاب في الدورة الإسلامية في باكو وسط تفاعل إعلامي ضعيف جداً. فمن المسؤول؟
* *
- المتابعون لانتخابات الاتحاد الآسيوي على مدى سنين طويلة يستغربون من وصول أعضاء من دول ليست ذات حضور كروي إلى مواقع حساسة في الاتحاد وقيادية فيما دول أخرى متفوّقة كروياً بعيدة عن تلك المناصب وليس لها سوى المقاعد الهامشية! فكيف يكون عضو من سريلانكا أو بنجلاديش أو الفلبين قيادياً في الاتحاد في حين لا وجود لعضو سعودي إلا ضمن مجموعة في لجنة رغم أن السعودية لها حضورها الكروي على المستوى القاري والعالمي.