إعداد - سامي اليوسف:
ما زالت الممارسات الإيرانية في البطولة الآسيوية الكبرى كروياً مستمرة بلا رادع، فمن أمن العقوبة أساء الأدب، وبات إقحام الأمور السياسية والشعارات المذهبية عادة إيرانية غير مستغربة، وكذلك السكوت عن تلك الممارسات من قبل الاتحاد الآسيوي أصبح مألوفاً..!
الكيل بمكيالين، والتعامل الانتقائي أمر مستفز في تطبيق النظام، أو العقوبات، ولا يرسخ قواعد التنافس الشريف، أو العدالة المنشودة.
القاعدة تقول إن الرياضة تجمع ولا تفرق، ولكن مع الاصرار الإيراني على الخروقات أصبحت مسرحاً للاحتقان والتوتر.