- المحلل التحكيمي ينظر للمباراة القادمة لفريقه المفضل، لذلك سعى إلى انتقاء حالات تحكيمية ضد الفريق الذي سيقابله فريقه المفضل وضخّم من أخطاء لاعبيه تحريضا ضدهم، وأملا في صدور قرارات بإيقافهم.
* *
- من الواضح أن الحكم جاء من المدرج بصافرته.
* *
- إخفاء الخطاب إلى ما بعد المباراة كشف مقدار العمل بالميول الذي يمارسه اتحاد اللعبة وعدم إلقائه بالاً بالعدالة بين الأندية.
* *
- قبل المباراة كان متوقعا أن الحكم سيرتكب أخطاء ضد الفريق الكبير وجاءت المتابعة لمعرفة أي نوع الكوارث سيرتكب.
* *
- ما فعله الحكم مجرد مقدمة لما يمكن أن يحدث في المواجهات القادمة. فهل تتنبه الإدارة لما يحاك.
* *
- البيان كان مرتبكاً وليس فيه ما يدفع التهمة.
* *
- تفادياً لخصم النقاط أخفوا جدول الترتيب.
* *
- حرص الإدارة على إخفاء المعلومات خشية المساس بإدارات سابقة سيكلفها الكثير.
* *
- إصرار اللاعب على المشاركة أساسياً بالقوة جعله أسير الدكة ثم صديق المدرج.
* *
- أقصى ما فعله المترشح صورة سيلفي مع الشخصية الرياضية.
* *
- الترشح في الوقت بدل الضائع الهدف منه خدمة مرشح آخر.
* *
- برنامجه جميل ولكن تاريخه غير مشجع.
* *
- الإعلامي أهمل عمله الأساسي وانشغل بحملة المرشح.. وكله بثمنه!.
* *
- المدرب بدأ يشعر بالخذلان بعد أن تخلوا عنه تركوه وحيداً يصارع المشاكل.
* *
- لاموا الإدارة على البيان الضعيف، فكانت الإجابة ليس لدينا ما نقوله.
* *
- تم تجريده من الشارة بعد أشهر قليلة من الحصول عليها لفشله التام. فكيف يكلف بواحدة من أهم المباريات!؟ يبدو أنه من حكام المهمات الخاصة.
* *
- لن يخصم النقاط إلا بعد أن يتراجع الفريق عن موقعه في المقدمة.
* *
- مجموعة قروب خيرة كانوا أغبياء في الظهور السريع لشرح طريقة تصدر فريقهم على فرق المقدمة. فقد كانوا يتحدثون بنص واحد محفوظ عبر عدة برامج.