* أشياؤُكَ المُتـرَفة إلا مِن ثِقَل ..
* انفصالك عنك وكأن شيئُك
لا يعنيكَ في شيء ..
* انعتاقُكَ من قبضةِ الأثناء ..
* فِخَاخُ ما بعد الفجيعة ..
* قسوة سلالتِكَ أو قُل : «لعنة»
* إصغاؤُكَ لـ مباغَتَةِ المواضيع الغامقة ..
* قلبكَ الـ يغبِطُ العافية في صوتِ عصفور ..
* قبـلُك المرتَهن على أطرافِ سهوِك..
* ماءُ وجهِكَ المرتَبِكُ في وجهِ ماءِكْ ..
* غباركَ ، وما تراكم من وقت إهمالك بعنايةٍ فائقة ..
* وقتك المنحدرُ من ساعةٍ مثقوبة !
* اصبعكَ المقضوم في الرمل ..
* انكسارُ ظنّك على هلامٍ يجثم أخمص تبريرك ..
* حزنك الأسرع من نموّك ..
* عمرك الذي يعضّ الخارطة بِـ فمٍ
متّسع ..
* أشياؤكَ التي تقضمُ تاريخ الصلاحية ولا تنتهي ..
* إرهاصكَ في التصنيف ، ثم ساعاتٌ قليلة تُصنّفُكْ.
* مزاجك البليد كـ فمٍ التصقَ بـِ مايكرفون !
* نومك على الجانب الأيسر كـ كثيرٍ من اللامبالاة ..
* نوافذكَ المفتوحة على «الداخل».
* وقتك الذي تبذله لـ اختيار اسمك.
* اسمك المستعار بلا تأنيب
* غيمةٌ من فمكَ إثرَ سيجارة !
* وردة بلاستيكية تشرح معنى النجاة.
* شاعر تعلّق قلبه في
«سقفِ غرفة» !
* تسقط منك، تكبر فيك ..
* أشياؤك الوحيدة ، التي إن كشفتَها «خسرتها».
* أشياؤك المُتناوَله ........ متْنَا «وَلَهْ».
* وَلَهُ السلطان المولّد للمديح ..
* كلامك المأكول بملعقة مخرومة ..
* سقفك الذي يغذي ارتفاعك حتى ترى الشمس «بالونة».
* انفجارك من احتكاك السحب.
* اغتباطٌ لا يتَّئِدّ .
.... أتَّئِدّ ؛ أحرثُ الغبطة....
- إيمان الأمير