- حقَّق القادسية أول فوز له في الدوري، وكان ضحيته الرائد المتطور. القادسية كان يحتاج إلى هذا الفوز؛ لينطلق ويبتعد عن شبح الهبوط؛ فهو منذ بدء الدوري يقدم كرة جميلة ومنظمة، ولكن النتائج تأتي معاكسة.
* *
- حركات التمثيل والتحايل التي يمارسها مهاجم النصر حسن الراهب تفشل دائمًا عندما يكون الحكم أجنبيًّا. أما عندما يكون الحكم محليًّا فركلات الجزاء تُحتسب له بشكل عجيب.
* *
- الفريق الشبابي يحتاج إلى لاعب هداف بشكل عاجل، يسد فراغ الهداف الكبير محمد بن يطو، الذي عندما غاب للإصابة توقف الفريق عن التهديف، وخسر نقاطًا كثيرة، هو أحق بها.
* *
- شخصية (الفتوة) وحركات (البلطجة) يجب أن لا يكون لها مكان في أنديتنا وملاعبنا. ولكن - للأسف -
لا يزال هناك من يحمل هذا الفكر والثقافة، ويمارسهما دون أن يجد من يردعه.
* *
- النجم الاتحادي فهد المولد أصبح اللاعب رقم واحد في فريقه والنجم الأول بعد أن تجاوز عثرات البداية، وتراكمت لديه الخبرة، وبدأ يتمتع بالنضوج الفكري الكروي؛ إذ أصبحت نتائج فريقه مرتبطة بوجوده، وتفوَّق من حيث التأثير على اللاعبين الأجانب.
* *
- بعض الصحف والصفحات الرياضية تستقي عناوينها الرئيسية من المدرجات وروابط المشجعين؛ فتظهر مانشيتات هابطة وغير لائقة، لا يجب أن يكون لها وجود في صحف تزعم أن لها دورًا تثقيفيًّا وتنويريًّا.