سنة من السنوات وعندما كنت طفلاً صغيراً كنت مع أفراد الأسرة في وادي المياه أعيش فرح ومرح الأطفال ونحن نتراكض بين أزهار البرية فكان عميد الأسرة أيامها عمي أبوحمد - رحمه الله- قد أقام للجميع مخيماً كبيراً زود بكل ما تحتاجه عائلات الأسرة من خدمات.. مضت عقود ...