بهذا العنوان الدقيق أسمى الزميل الشاعر فهد بن عبد العزيز الفايز كتابه الذي لاقى القبول والاحتفاء الجميل لدى قارئه منذ صدوره في عام 1430هـ لمَِِ لا وصاحبه أديب وشاعر يعرف كيف يقتنص البيت المميز والبليغ الذي يضعه في مكانه الصحيح، وقد جاءت محتويات الكتاب في أربعة عشر باباً بدأها بـ(القوام) وأقفلهابـ(القدم) ويضم في صفحاته الـ(112) أعذب ما قيل من الشعر حول وصف المرأة ابتداءً من العصر الجاهلي إلى اليوم.