1. قو ذاتك الداخلية بتحقيق نجاحات ولو صغيرة، وعليك أن تبدأ بشيء صغير تستطيع من خلاله تفعيل النجاح، وعندما تنجح تكون قد بدأت في بناء الثقة وإطلاق دفعة جديدة أمامية لذاتك.

2. استخدام الدعم الخارجيِّ أو الاستشارة الخارجية، أو أن تنظر إلى الذين استطاعوا التخلص من تصرفاتهم السلبية. والتحدي الحقيقيُّ الذي يواجه كلاَّ منا حيث يتحول من سيئ إلى حسن هو معرفة الطريق الصحيح الذي يؤدي إلى ذلك الهدف، وعندما تعرف حقيقتك فستتمكن من معرفة طريقك الصحيح

3. حدد المخاوف التي قد تواجهك أثناء اتخاذ القرار. وهذا سبب كبير في حدوث هذا التردد.. ويوجد طريقة جيدة إلى حد ما للتعامل مع مثل هذا الأمر: وهي أن تتوقع السيناريو السيء الذي قد يحدث في حالة اتخاذ القرار الخاطئ ويجب أن تفكر ماذا ستفعل لمواجهة هذه العواقب مما يساعدك على اتخاذ القرار بشكل أفضل.

4. درب نفسك على التفكير ومن ثم الفعل. إن التغلب على الزمنية في اتخاذ القرار لا يعني أن تبدأ في اتخاذ قرارك من الآن والتصرف وكأنك أعمى فهذا يمكن أن يؤدي بك إلى ورطة لا تعرف كيف تتخلص منها، ولكن يجب عليك أن تعطي لعقلك الحق في التفكير في الأمر وتوقع الاحتمالات التي قد تحدث عند اتخاذ كل قرار وبعد ذلك قرر أي القرارات ستعتمد عليها.

5. حدد لنفسك مهلة زمنية.. وهذا سيمنعك عن التوقف في التفكير في الأمر فيجب أن تعطي لنفسك مهلة زمنية محددة قبل اتخاذ أي قرار من القرارات المهمة مثل التفكير في شراء منزل جديد وغيرها من الأمور المهمة.

6. اتخذ قرارك إذا كنت تتردد في اتخاذ قرارات في أبسط الأمور اليومية امنح نفسك 30 ثانية لاتخاذ القرار وهذا سيساعدك كثيرًا في اتخاذ القرار الإيجابي في العمل.