الجزيرة - عبدالرحمن المصيبيح / تصوير - ياسر السنيد:
على أهمية التعاون المشترك مع مراكز عالمية متخصصة في مجال الصرع والأمراض العصبية المزمنة مثل الباركنسون وغيرها في مجال البحث العلمي وكذلك التوعية الاجتماعية عن داء الصرع وأنه داء مزمن يمكن علاجه وتخفيفه بالأدوية الحديثة والتدخلات العلاجية وإيجاد آلية لدعم مراكز علاج الصرع والاضطرابات الحركية في المملكة لرعاية أفضل للمرضى وتفعيل مشاريع بحوث علمية في المملكة عن الصرع والاضطرابات الحركية والتعاون مع مراكز عالمية جاء ذلك في التوصيات الختامية للمؤتمر الذي انعقد على مدار يومين بفندق الريتزكارلتون.