* وجد في ملابس اللاعب فرصة لإخراج عقده وتعصبه.
* العنوان الكرية عبر عن أخلاق صاحبه.
* الأمين أصبح الأمر الناهي وصاحب القرار الأوحد.
* رئيس اتحاد اللعبة يعمل بطريقة لا أرى لا أسمع.
* لو كانوا يحترمونه أو يقيمون له وزناً لما كانت تلك أقوالهم.
* للأسف أصبحت الشاشات ملتقى للسفهاء ومرتعاً للحمقى.
* بعد المنصب الكبير أصبح صغيراً ويديره من هم بسن أبنائه.
* سكتوا عن من ورطهم بالديون وعندما اقتربوا من الغرق بدءوا يستنجدون بالآخرين.
* تعهد بدفع الديون التي عليه وبعد أن انتهى من الظهور الفضائي أدار لهم ظهره.
* أبعاد مدرب وجلب آخر ليس عملاً بطولياً ولا إدارياً مميزاً، بل تخبط وارتجالية.
* النهائي القاري فرز العقلاء من الحمقى.
* وصل بهم التضليل إلى درجة الاتفاق مع الشركات على رعايات وهمية.
* الإداري الكبير انتقد لبس اللاعب غير اللائق من منطلق المسؤولية الإدارية والتربوية ولكن المتعصبين فسروها بمنظارهم المتعصب.
* اقتربت البطولة الإقليمية وستبدأ حكايات الكذب والتضليل عن الإنجازات الوهمية للاعبهم المفضّل في الظهور.
* للمرة المليون يثبت رئيس اتحاد اللعبة أنه لا يهش ولا ينش.
* الاتحاد القاري لن يترك اتهامات الرشاوى تمر فسيرد الصاع صاعين. وربما يليها عقوبات.
* أبعدوه من اللجنة على طريقة من قدم السبت لقي الأحد.
* يحاولون صناعة رمزاً تاريخياً لهذه البطولة ممن كان شاهداً على عصر الخيبة.