كتاب (أغاني الطائف المأنوس.. جمع ودراسة وتأليف أ. حماد بن حامد السالمي، اشتمل على أشجان الألحان في أشعار الطائف (دراسة أدبية فنية).
فنانون وفنانات في المثناة (دراسة أدبية فنية).
ورد الطائف.. في الشعر الشعبي المغنى (دراسة أدبية فنية).
فنون الطائف الموسيقية والطربية بقلم الفنان طلال سليمان الطائفي..
فنون الطائف الشعبية بقلم الفنان حسن عبدالرحيم اسكندراني..
النصوص الشعرية لغناء الطائف..
صور أشهر شعراء أغاني الطائف..
طارق عبدالحكيم مكرماً في منتدى السالمي الثقافي..
ويقول المؤلف: نالت مدينة الطائف عبر عصورها المختلفة عناية واهتمام الدارسين والباحثين.. وبرز هذا الاهتمام أكثر عند الأدباء والشعراء والملحنين والمغنين، فقد وضعها أدباء متقدمون ومتأخرون بأوصاف الجمال والفتنة وأطلقوا عليها اسم الطائف المأنوس نظراً لما كانت عليه من بساتين وحدائق وأعناب وفواكه شتى إلى جانب هوائها العليل وتنوع طبيعتها الجغرافية واعتدال مناخها.
هذه البيئة الطبيعية الجذابة للطائف هي التي استمطرت أشعار الشعراء واستحقت غناء المغنين؛ فمن أجلها كتبت مئات القصائد الشعرية، ولأجلها كانت مئات الألحان والأغاني التي تجد طبيعتها وتبجل حياتها وتصور أجمل وأسعد علاقة بين الإنسان والمكان والزمان.