كواليس
- مواجهة الفريق الهندي والخسارة أمامه جاءت لتنتقم من التصريحات الغوغائية خلال الموسم.
- الفريق الهندي انتصر لسمعة بلاده من الذين حاولوا النيل منها بتصريحات غير منضبطة.
- اللاعب وصل دون أن يجد أحداً في استقباله مما عرَّضه لإحراج كبير ولم يعرف أين يذهب حتى اسم النادي الذي تعاقد معه لم يعرفه.
- تغيير ميوله بدأ انتصاراً قبلياً لأحد أبناء القبيلة الذي تعرض لهجوم عنيف من جماهير أحد الأندية لينتهي به المطاف مشجعاً للفريق الآخر. هكذا يفهمون الميول والتشجيع الرياضي.
- وعدهم الفشار بميزانية مفتوحة وانتهى بهم المطاف معه للتعاقد مع لاعبين من سوق أبو ريالين.
- إصابة المعسكر أقرب ما تكون عقوبة على حالة من الكذب والمراوغة مارسها في فترة ما على من كان له فضل عليه.
- لن يعود من التظاهرة الكروية العالمية حتى يقدِّم تقريراً وافياً عن مطاعم البلد.
- يسيء بتغريداته للكثيرين ويهاجم ويشتم ثم يزعم أن حسابه مخترق!! عذر لم يعد يصدقه أحد.
- الفريق قوي جداً ويمكن أن يذهب بعيداً جداً في المنافسات ولكن يمكن يذهب كل ذلك أدراج الرياح بسبب الضعف الإداري في مواجهة التحديات والمؤامرات التي تحاك خارج الملاعب.
- اللاعب الجاحد ربما يكون كسب مالاً ولكنه خسر احترام الآخرين له.. وربما ينتهي المطاف مع الكرة مبكراً بعد سلسلة الإصابات المتكررة التي أصبح يعاني منها.
- شكله ظاهرياً ملتزم دينياً فيما تغريداته مليئة بالكذب والافتراء والرغبة الجامحة لإثارة الفتن.
- بعد أن كانوا يقضون إجازات الصيف في خيام تحت أشعة الشمس الحارقة على شاطئ الهاف مون.. أصبحت إجازاتهم اليوم على شواطئ البحر الأبيض والريفيرا ومنتجعات النمسا وسويسرا بسبب الاتساع الكبير في الذمة. ولا حول ولاقوة إلا بالله.
- الذين يعرفونه في قريته الصغيرة يطالبونه بالعودة بعد أن حوّلته هجرته للمدينة الكبيرة لكذاب ومفتر.
- حذف تغريدته بعد الهجوم الجماهيري عليه لكذبه ولكنه سيعود يكذب مرة أخرى لأن هذه بضاعته لأكثر من نصف قرن.
- مشكلته أنه لم يستوعب بعد أن الإعلام الجديد يوثِّق كل ما يقوله ويكتبه لذلك يمكن لأصغر متابع أن يكشف كذبه وتغير آرائه بين فترة وأخرى.
- ربما يكون هذا الموسم هو الأخير للاعب المخضرم بعد أن بدأت الحرب عليه لإبعاده من قبل مقربين لأصحاب القرار. شكل الأوامر والتعليمات صدرت بذلك.
- هجومهم على اللجنة الهدف منه الضغط على اللجنة لإحضار الجداول لمنزل الرئيس ليكتب بيده مواعيد المباريات ويحدد ملاعبها.
- الآن يصفون قائد فريقهم بأنه المطرود من ناديه السابق.
- لن ينصلح حال الفريق والنادي عموماً ما دام هو الذي يديره.
