تضمن العدد الجديد من مجلة القافلة باباً للعلوم.. وكتب أ. فهد الحازمي: هل ستبكي الآلات يوماً؟
وكتب أ. جهاد العمار: مرحباً إلى صحراء الواقع.
وفي باب «أدب وفنون» أفردت المجلة العديد من الصفحات للحديث عن كتاب «ملحمة جلجاش» قراءة خاصة عبدالله صالح جمعة..
وعرض لبعض قصائد الشاعر محمد الحرز.. والتي يقول في أبيات منها:
أنا الوحيد يا أبي
دربت الوحشة لي ومضيت
شمسك غادرتني عند الضحى
والشعاع في المدن يتسول
واخوتي تركوا الوصية تكبر في الصحراء
في رحل طرفة بن العبد
في كلمة كانت تحوم كالطير فوق رؤوسنا
وملف العدد ( المثلث والعدد ثلاثة)..
وأشار إلى مثلث برمودا وقالت إنه مجرد خيال
حتى يثبت العكس..
وقالت: ذكر بعض كتاب مثلث الرعب أن طائرة سقطت في المحيط سنة 1937م أمام أنظار شهود عيان قبالة شاطئ دايتونا في فلوريدا، وبعد التدقيق في صحف ذلك الزمن تبين أن القصة مختلقة.