في الجزء الثاني من كتاب (دور الثقافة القضائية في تحقيق الأمن الأسري) جمع وأعد أ. محمد بن إبراهيم الصائغ عدداً من القصص الأسرية المؤلمة .. وجاء في مقدمة الكتاب: تبقى السكينة والاستقرار والأمان والطمأنينة معاني جميلة يبحث عنها الجميع ويسعى خلفها الأفراد والجماعات وفي سبيل ذلك يبذلون الغالي والنفيس فالأب يحرص على أمن الأسرة واستقرارها وتسعى الأم في نفس الاتجاه ويساعدهم لتحقيق ذلك باقي أفراد الأسرة من الأولاد والأقارب وعليهم أن يسلكوا الطرق الصحيحة التي تؤدي إلى سكينة الأسرة واستقرارها.