- اختتم الفريق الشبابي موسمه المحلي بتحقيق البطولة الأكبر والأغلى رغم الضغوط التي كانت عليه وعلى رئيسه. فاستحق الليث الإعجاب من الجميع.
**
- الهدية الغالية التي قدمها خادم الحرمين الشريفين لشباب ورياضي المملكة والمتمثلة في المدينة الرياضية الكبيرة الحديثة في جدة، يجب أن يقابلها الشباب بالشكر والامتنان من خلال المحافظة عليها وعلى مرافقها ومكوناتها.
**
- بعد الفوضى التي شاهدها الجميع أثناء توزيع تذاكر المباراة النهائية من قِبل الجماهير على مكاتب البريد، والفوضى أثناء دخول الاستاد والتخريب لبعض المرافق كالمقاعد وغيرها، يتوجب إلغاء مفهوم الدخول المجاني للمباريات. فهذا الأسلوب يشجع على الفوضى للأسف.
- نجحت الإدارة النصراوية في إيجاد البديل الأفضل والأكفأ تدريبياً بعد تعاقدها مع الإسباني رؤول كانيدا الذي سبق له تدريب الاتحاد وقدم معه عملاً جيداً ومميزاً رغم سوء الأوضاع الإدارية.
**
- ظلت مباراة كأس الملك بين الشباب والأهلي في افتتاح ملعب الملز (الأمير فيصل بن فهد) عام 1390هـ، والتي فاز بها الأهلي (1/0) عالقة في الأذهان طيلة 45 عاماً، حتى استطاع الشباب أن يرد هذه الذكرى بتسجيل فوز تاريخي في افتتاح مدينة الملك عبد الله بجدة في نهائي كأس الملك وبنتيجة (3/0).