انتقل إلى رحمة الله الإعلامي المعروف الاستاذ زين العابدين الركابي وصلي عليه بعد صلاة يوم أمس الجمعة بمسجد الملك خالد بأم الحمام. ويتقبل العزاء للرجال في فندق برج العنود وللنساء في منزل الفقيد.
وللشيخ الركابي مسيرة حافلة في مجال الفكر والإعلام والدراسات البحثية وخدم الدعوة الإسلامية وكتب العديد من المقالات التأصيلية حول عد دمن الموضوعات والقضايا الوطنية، إضافة إلى التدريس والإشراف علي بحوث الإعلام في قسم الإعلام بجامعة الإمام والمشاركة في العديد من المؤتمرات وحلقات النقاش ومنذ سنوات له مقالان أسبوعيان في مجلة اليمامة وجريدة الشرق الأوسط.
والجزيرة التي آلمها النبأ تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة إلى ابن الفقيد محمد وبناته أروى وسلافة وزوجته وإلى عموم أسرتي الركابي والدندراوي، سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع مغفرته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
«إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ»