- يمنح الإعلام المضاد اهتماما أكبر مما يمنحه لمحبي وعشاق ناديه والغيورين عليه وهذا سبب تكرار الإخفاق وعدم قدرته على تحقيق الإنجاز.
**
- لو تعامل مع المحيطين به بحسن نية لحقق النجاح الذي ينشده ولكن مشكلته أن حسن النية غير متوفر لديه.
**
- حفلة تبادل الشتائم وكشف الفضائح والأسرار المخجلة جاءت على طريقة إذا اختلف الحرامية ظهر المسروق.
**
- دخل المجال الإعلامي بدرجة «صعلوك» وأصبح اليوم من الأثرياء بعد أن جعل من نفسه بوقا لسيده.
**
- ما لم يتنازل عن أفكاره المتشددة ولا يستفيد من إخفاقاته فسيبقى يكرر أخطاءه.
**
- يسعى لتحقيق مجد شخصي وسيغادر النادي يوما بعد أن يتحول إلى حطام.
**
- الفريق لا يملك مؤهلات الصعود ولكن الإدارة تطارد السراب.
**
- من الغباء أن تكرر نفس الفعل بكامل تفاصيله وتنتظر نتائج مختلفة.
**
- المدرب هو المسئول الأول عن فقد النقاط وتضاءل الأمل.
**
- استمرار رمي المسئولية على اللاعبين سيؤدي إلى نشوء أزمة من الصعب تجاوزها.
**
- لم يحضر لإنقاذ النادي ولكن لإبعاد الرجل القوي ولن يستطيع.
*****
- سلطوا عليه أبواق الإعلام ولكنهم فشلوا فلجأوا لأسلوب البلطجة لعله ينفع.
**
- لن ينجح إلا إذا تنازل عن أفكاره وتخلص من عناده الذي يقوده إلى الفشل موسماً بعد آخر.
**
- النادي كالسفينة التي تغرق وسيقفز الربان في اللحظات الأخيرة لينجو بنفسه حاملا إنجازه بيده وتاركا السفينة تغرق بمن فيها.
**
- التحسن المؤقت في مستوى الفريق أخافهم فطلبوا عودة المدرب على عجل خشية على الفريق المدلل.
**
- ثمانية أشهر بلا رواتب .. انتظروا غرق السفينة وهروب القبطان.
**
- بوجوده لن تعود الأمجاد. نقطة أول السطر.