في إحدى قصص المجموعة (أمل ورجاء) للقاص محمد العتيق يقول المؤلف:
إن البلد ليس في حاجة إلى حملة شهادات نظرية بقدر ما هي بحاجة تصل إلى حد الضرورة إلى الأيدي الفنية المدربة.
نحن بحاجة إلى خريجي الثانويات المهنية والمدارس الفنية ومعاهد التدريب ومراكز التأهيل.
يجب أن نتجاوز حساسيات وتقاليد الماضي التي تفرض على الإنسان اتجاهاً معيناً وحرفة بعينها.
نحن نعيش في عصر لا يرحم فإن لم نتجاوز ذلك فسوف يتخطانا الزمن وسنظل نركض خلفه لاهثين.